الإختبارات النفسية

التقويم من الوجهة التربوية و النفسية

اصدار حكم عن مدى تحقيق الأهداف التربوية المنشودة على النحو الذي يتحدد به تلك الأهداف

مفهوم أقصى الأداء

افضل أو اسرع أو اجود أداء يستتطيع ان يقدمه الفرد في موقف فيه تحد لقدراته, و تقوم على أساس تشجيع الفرد على تقديم افضل ما لديه للحصول على اعلى درجة, و لا بد الإشارة لأهمية وضوح المعلومة المعطاه هنا

نقاط الجدل في مجال القياس النفسي:

اقتحام العزلة الشخصية و استخدام المقارنات المعيارية

مبادئ القياس النفسي

الاتساق مع الاهداف المراد تحقيقها, الشمول, التعاون, الاستمرارية, التشخيص و االعلاج, الكشف عن الفروق الفردية, مراعاة الناحية الإنسانية و مبدأ الديموقراطية, الوظيفية, تنوع اساليب و ادوات القياس, مراعاة الاقتصاد في الوقت و الجهد و المال

تعد بداية الاختبارات و المقاييس بداية غير واضحة, و لا نستطيع ان نرجع بدايتها الى سنة او قرن معين, و اخلف الباحثون حول بداية حركة القياس

البعض يرجعها إلى أعمال ويبر, و البعض يشير الى اعمال مولر المنصبة حول دراسة الحواس و ردود الفعل, و لكن هناك اعتقاد ان تاريخ القياس يمكن ان يكون هو نفسه تاريخ ظهور علم الاحصاء

التحصيل

التحصيل الدراسي يكون مقدار ما حققه المتعلم من اهداف تعليمية في مادة معينة, اما الاختبار التحصيلي يعرف بانه المقياس الذي وضع لقياس مدى تحقق الأهداف التعليمية في مادة دراسية معينة, و تعتبر وسيلة للتشخيص و العلاج في نفس الوقت

القياس في قاموس ويستر

التحقق بالتجربة او الاختبار من المدى او الدرجة او الكمية او الابعاد او السعة بواسطة معيار, او هو بالبعض يصفه بانه تمثيل الصفات او الخصائص بأرقام

الفرق بين القياس و التقويم

التقويم اعم و اشمل من القياس

علاقة التقويم بالقياس

التقويم اعم و اشمل من القياس

اقترح وليم شتيرن استخدام مصطلح نسبة الذكاء

التي يتم حسابها بقسمة العمر العقلي على العمر الزمني, و اقترح ان هذه النسبة تبقى ثابتة و لا تتغير مع تقدم العمر

منطق القياس

الخاصية, الأدوات و حدودها, مستويات القياس, دلالة الأرقام

أخطاء القياس

الخطأ في الأداة او الوسيلة المستعملة, الخطأ الناجم عن عدم ثبات الخاصية المقاسة, الخطأ الناجم عمن يقوم بعملية القياس, الخطأ الناجم عن النقص في الخبرة و التدريب في مجال القياس

الذكائات التسعة لجاردنر

الذكاء اللغوي، الذكاء المنطقي الرياضي، الذكاء المكاني، الذكاء الجسمي-الحركي، الذكاء الموسيقي، الذكاء الاجتماعي،الذكاء الشخصي، الذكاء الطبيعي، الذكاء الوجودي

مجالات القياس

الذكاء, التحصيل, الميول, الاتجاه, الاستعداد, الشخصية

يتأثر القياس بعوامل مختلفة:

الشيء المراد قياسه أهداف القياس نوع القياس طريقة القياس عوامل اخرى تتعلق بطبيعة الظاهرة المقاسة و طبيعة المقياس و علاقته بالظاهرة المقاسة

مجال العمليات

العمليات الداخلية لدى الفرد التي يصعب ملاحظتها بواسطة استخدام الفاحصين, يمكن ان نتعرف على هذه العمليات من خلال الدراسات النفسية, لعل اول طريقة استخدمت في التعرف على العمليات الداخلية هي طريقة الاستبطان و نستطيع الوصول إلى هذه العمليات الداخلية من خلال دراسة الشعور و العمليات العقلية المختلفة

في عام 1869 و بإستعمال درجات من امتحانات الرياضيات لكل الطلاب في جامعة كامبردح قرر جالتون ان:

القدرات العقلية يجب ان توزع في قيم تقريبية في منحنى طبيعي

التعريف الشامل للذكاء على أسس نظرية جاردنر

القدرة على حل المشكلات او اضافة ناتج جديد يكون ذا قيمة في واحد او اكثر من الإطارات الثقافية، معتمداً في ذلك على متطلبات الثقافة التي يحيا في كنفها

الفرق بين القياس و التقييم

القيا هو التعبير عن قيمة الشيء بصورة كمية او رقمية اما التقييم هو تحديد قيمة الشيء بالتخمين او الظن او الحدس دون الاعتماد على مقاييس و قياسات

أنواع القياس

القياس الأساسي و القياس الاشتقاقي و القياس بالتعريف او عن طريق الثقة

القياس الاشتقاقي

القياس الذي نربط فيه مفهوماً معيناً بمفهوم اخر من اجل الخروج بمفهوم جديد

مستويات القياس:

المستوى الاسمي المستوى الرتبي مستوى المسافة او الفئوي مستوى النسبة

خظوات القياس

1- تحديد الشيء المراد قياسه 2- تحديد مجموعة العمليات التي تؤدي الى اظهار السمة المراد قياسها 3- التعبير عن الخاصية المراد قياسها بطريقة الوحدات الرقمية

في عام 1937 ظهرت دورية جديدة تحت اسم

Education and Psychological measurement

المستوى الاسمي

أبسط اشكال الملاحظة لخاصية متوافرة بين فئة من الاشياء, يعتمد على الأرقام او الرموز في تحديد الشيء المراد قياسه, و تدل على نوع الشيء المقاس و ليس كمه

أهم مصادر اخطاء الملاحظة:

أخطاء الإبصار, خداع الأبصار, اضطراب الادراك, التحيزات المختلفة, الوجهة الذهنية

مستوء المسافة أو الفئوي

أكثر دقة من المستويات السابقة, لإعتماده على وحدات متساوية, أي خمس وحدات متتالية على هذا المقياس لها نفس قيمة اي خمس وحدات اخرى متتالية عليه في اي جزء اخر, يزيل عيب مستوى الترتيب الذي لا يقدم تقديراً جيداً للمسافة بين فردين داخل الفئة الواحدة, و تتم عملية القياس من خلال استخدام المضاهاة بين شيئين, من العيوب انه لا يوجد صفر مطلقة, فقط افتراضية

كان لبريطانيا دور هام في تطوير حركة القياس

إذ حاولت ان توظف القياس من اجل عملية الاختيار و عملية التصنيف بهدف وضع الشخص المناسب في المكان المناسب

المنحى السيكومتري

إذا وجد شيء ما فإنه يوجد بمقدار معين بما ان الشيء عندما يوجد يكون بمقدار معين فمن الممكن اذن قياسه

من ابرز اسس الذكائات المتعددة لجاردنر

إمكانية قيام بعض الأفراد ببعض الأعمال المعتمدة على الذكاء مع حدوث تلف دماغي لديهم وجود بعض الأفراد او الأطفال ذوي القدرات العقلية الفائقة في مجالات محددة القدرة على تنمية احد الذكائات من خلال ممارسة نوع من الأنشطة تأكيد اختبارات الذكاء على نجاح نظرية الذكائات المتعددة تأكيد الدراسات السيكولوجية على وجود هذه الذكائات المتعددة

من مزايا المنحى السيكومتري

إنه يقدم عينات سلوكية يمكن قياسها, انه يقدم تقريراً لتباين الظواهر في المجتمع, انه يؤدي إلى تصنيفات مختلفة للظاهرة, إنه من انسب الأساليب للوصول الى الحقائق العامة و القوانين السلوكية

ما هي الإختبارات التي قامت جمعية علم النفس الأمريكية بإعدادها بعد دخولها الحرب العالمية الأولى؟

اختبارات الفا و بيتا

تطور الاختبارات

استخدمت في ثلاث اتجاهات, أولها فحص المدنيين في الصين قبل 3000 سنة عندما اراد اصحاب العمل قياس كفايات عمالهم, ثانيها في فحص الطلبة في المدارس الاوروبية, كانت لفظية حتى القرن 12, و ثالثها في تفحص الفروقات الفردية عندما تأثر علماء اوروبا بالعرب في العصور الوسطى

ماذا قدم ثيرستون في كتابه "التحليل العاملي المتعدد" عام 1947؟

اسلوباً جديداً لتصميم اختبارات لقياس الذكاء, و بناء على ذلك, قدم بطارية القدرات العقلية الأولية التي تعتمد على وجود عوامل متعددة يمكن قياسها

غايات القياس

المسح, التنبؤ, التشخيص و العلاج, التصنيف و التصفية, التوجيه و الإرشاد, صنع القرار

مقياس تذوق الفن لماير الذي يرى ان هنالك 5 عوامل تدخل في القدرة الفنية و هي:

المهارة اليدوية, القدرة على بذل النشاط و الاستمرار في العمل, الذكاء الجمالي, الخيال الابتكاري, الحكم الجمالي

معنى القياس اصطلاحاً

النتيجة المتحصل عليها من عملية القياس الوحدة او المعيار المستخدم في القياس تعبر عن تقدير احصائي لخصائص الشيء

في عام 1960 ظهرت دورية Multivariant Behavioral Research و بزغ هنا ما يسمى ب:

النظرية الكلاسيكية في القياس ما بين عامي 1904 و 1964

ماذا وجد فريدرك في دراسته؟

ان هناك اختلافاً طفيفاً في ادراك كل فرد للواقع الخارجي هو ما يعرف بالإدراك الذاتي و قد امكن في النصف الثاني من القرن التاسع عشر قياس المعادلة الشخصية بعد اختراع الكرونوجراف و الكرونسكوب

صنع القرار

انه الهدف النهائي من عملية القياس, و كلما كان القياس دقيقاً كان اتخاذ القرار اكثر دقة و اكثر صحة

الاتجاهات

انه نزوع ثابت نسبياً للاستجابة نحو نوع من المؤثرات بشكل ينطوي على تحيز او رفض او عدم تفضيل

ماذا اسس فونت في عام 1879؟

اول معمل لعلم النفس التجريبي و كان من اهم اهتماماته قياس زمن الرجع و العتبة المطلقة و يقصد بها الفرق في الاستثارة التي تجعل الفرد واعيا بوجود هذا الفرق

حدد جاردنر الأسس التي قامت عليها نظريته في ان :

اي فرد يمتلك تسعة انواع من الذكائات، معتمداً على بعض الاختبارات لكل ذكاء من الذكائات المحددة

بماذا قامت جمعية علم النفس الأمريكية بعد دخول امريكا في حرب عالمية اولى؟

بإعداد اختبار ذكاء لتصنيف الجنود في الجيش الأمريكي كي يمكن تصنيف الجندي حسب قدراته على انواع السلاح المختلفة, فقد كان بعضها لغوياً و الأخر أدائياً

التنبؤ

باستخدام القياس يمكن التعرف على المستوى الحالي للفرد و على ما عنده من قدرات و امكانيات و هذا يساعد على توقع ما سيكون عليه اداؤه في المستقبل, و من ضمن المقاييس التي تتمتع بخاصية التنبؤ مقاييس الذكاء و الاستعدادات و القدرات و الميول

الاهتمام العلمي بالقياس

بدأ في بداية الثلاثينات و الأربعينات, و تمخض عنه الاهتمام بمفهوم التحليل العاملي, الثبات, و الصدق, و ظهر عدد هائل للاختبارات و منها اختبار الفا و بيتا

المستوى الرتبي

بعد ان يتم تحديد تصنيف للفئات, يمكن ان تتم عملية المقارنة بين الأفراد داخل الفئة من اجل إبراز الفروق بينها في إطار الخاصية التي اعتمد عليها في عملية التصنيف السابقة, و يتم تنظيم هذه الفروق وفقاً لمفهوم التدرج و التوالي في الكيف و الكم

لم تقف حركة القياس على تقديم الخدمات العملية و الاجتماعية فحسب

بل اسهمت في مجال التنظير في علم النفس ليس فقط في مجال القدرات و الشخصية بل في كافة المجالات السيكولوجية المختلفة

تأسست عيادة لندن لتوجيه الطفل عام 1928

بوصفها عيادة أنموذجية, تحت إدارة وليام مودي

من وضع مقياساً للذكاء عام 1904

بينيه و زميله سيمون

التعبير عن الخاصية المراد قياسها بطريقة الوحدات الرقمية

تبرز هنا مشكلات في القياس النفسي, منها: عدم الاتفاق على وحدة قياس معينة لقياس السمة المراد دراستها, و اختلاف و تباين تفسير العلامة المعطاة

خصائص بسيطة

تتصف بالبساطة, و يمكن تناولها بمعزل عن الخصائص الأخرى

التقييم

تحديد قيمة الشيء

اغراض اخرى للقياس:

تحسين مستوى التعليم و التعلم, خدمة اغراض البحث العلمي, كان نقوم بتحسين طريقة تدريس ما او تقنين اختبار ما, تقويم المنهاج, التغذية الراجعة

المنحى البييئي

تحليل البيئات المحيطة بالفرد لتحديد شخصية الفرد

القياس من حيث المصطلح

تدور جميع التعريفات حول وضع الظواهر او الخصائص او السمات في صورة كمية

أهداف قياس السلوك و الوظائف النفسية:

تصنيف الخصائص النفسية و التعرف على جوانبها المختلفة و المتغيرات المرتبطة بها و استخدام نتائج القياس للحصول على معلومات محددة يمكن الاستفادة منها

كان للأمريكيين دور في القرن الثامن عشر في:

تطوير الاختبارات الشفوية التي كانت تستخدم بهدف الاختيار و التصنيف

ملاحظة السلوك

تعتمد على الحواس في جمع المعلومات, و تمكن من معرفة صفات الظاهرة كما هي في الواقع, قد تكون في ظروف طبيعية, و تكون اكثر واقعية, و قد تكون مضبوطة و يمكن التأكد من صحة معلوماتها بتكرار و لكن في ظروف مصطنعة

النظرية الكلاسيكية

تعتمد هذه النظرية على وجود بعدين في القياس هما: القدرة الحقيقية و خطأ معين حيث ان الدرجة الملاحظة تتكون من جزء حقيقي و جزء خطأ

الأدوات و حدودها

تقدم الادوات عند استخدامها في القياس دقة و تقريباً لما نتلقاه من انطباعات حسية غير مضبوطة, و في حال غياب هذه الأدوات تصبح الملاحظة الانسانية عرضة للكثير من الأخطاء

رمزية الغريب

تقدير الأشياء او المستويات تقديراً كمياً وفق اطار معين من المقاييس المدرجة

تحديد مجموعة العمليات التي تؤدي الى اظهار السمة المراد قياسها

تكمن الصعوبة بعدم وجود اجماع حول هذه العمليات بسبب وجود خلاف حول طبيعتها, و عليه فإن عملية القياس لسمة ما سوف تكون مقبولة عند فئة باحثين و مرفوضة عند غيرهم بسبب الاختلاف فيما بينهم حول هذه السمة, و ترز الأهمية هنا في ايجاد محاولات للتوفيق بين وجهات النظر المختلفة حول طبيعة السمات المختلفة

مقياس سترونج للميول المهنية

تم اعداده عام 1927 و يتكون من 325 فقرة, و الهدف الأساسي منه هو محاولة التعرف على مدة تجانس المجموعة المهنية في ميولها, و مدى اختلاف هذه الميول عن مجموعات مهنية اخرة, و تقيس الميل نحو 40 مهنة

المنحى التفاعلي

تم تطويره من اجل تناول مشكلات سلوكية مزعجة, و مفاهيمه تقع بين المنحى السلوكي و الانساني, و من اسباب السلوك الغير ملائم: دافع لفت الانتباه, القوة و الضبط, الانتقام و الثأر, عدم الكفاية

منحى التحليل النفسي

تمتد جذوره إلى فرويد الذي ينظر الى السلوك المضطرب على اساس انه مظهر من الصراعات اللاشعورية او القوة الداخلية, السلوك المضطرب قد يعود الى ثلاث اسباب: القلق الناتج عن الصراع, اليات الدفاع, التثبيت الذي قد يحصل في مرحلة نمائية ما

القياس ل ستيفن

تمثيل الأعداد للمواضيع او الحوادث وفقاً للقوانين

القياس لكامبل و جيلفورد

تمثيل للصفات او الخصائص او البيانات بالأرقام

المنحى السلوكي

جاء كجهد عمل من قبل واطسون و طوره سكنر, ان السلوك المضطرب يظهر كنتيجة للإشراط غير الملائم الذي تم بين مثير ما لا يستجر سلوكاً معيناً

المنحى الانساني

جاء كمنحى توفيقي بين المدرسة التحليلية و السلوكية و يركز على الخصائص التي يحتاجها الفرد لتحقيق ذاته اكثر من التركيز على الظروف التي تقود الى الاضطراب النفسي, و ان الاضطراب النفسي ينتج عن التناقض بين مدركات الفرد لذاته

أول من أنشأ مختبراً للقياس الإنساني (الإنثروماتري)

جالتون

أغراض الاختبارات

جمع المعلومات حول الظاهرة, التشخيص, التنبؤ بتطورات الظاهرة, العلاج و اتخاذ القرارات المناسبة للحالة, تستخدم في علية الاختيار, تستخدم في عملية التصنيف, تستخدم في التقييم, تستخدم في الارشاد, تقدم معلومات مهمة للبحث

نصنف الخاصية الى فئتين:

خصائص بسيطة و خصائص مركبة

خطأ غير منتظم

خطأ لبعض الأفراد

خطأ منتظم

خطأ لكل الأفراد بنفس النسبة

ظهرت اول مجلة عللمية في القياس عام 1935, و كان اسمها

دورية Psychomatrikia, و اعتبرت اول دورية متخصصة حيث كانت تصدر 4 مرات في السنة

مستويات القياس

ذات تأثير كبير على عملية القياس

ساهم صندوق الكومنولث في:

رعاية حركة توجيه الطفل في بريطانيا كما فعل في امريكا

ثيرستون

رفض تفسير نتائج الارتباطات بين الاختبارات على اعتبار انها تعبر عن وجود عامل واحد, و اشار الى وجود عوامل متعددة

فرنسا تاريخها في القياس حافل جداً و يبرز اكثر ما يبرز اسم بينيه الذي:

طور اختباراً للذكاء ساعد على تقدم حركة القياس عامة و القياس العقلي الخاص

يشير فؤاد ابو حطب الى ان اول محاولة منظمة لقياس الفروق الفردية:

ظهرت في علم الفلك 1796 و ليس في علم النفس

مشكلات تواجهنا في القياس و تطوير الاختبارات و المقاييس

عدم وجود اتجاه واحد يمكن اعتباره مناسباً و متفقاً عليه, و إن المقاييس النفسية غالباً تعتمد على عينة محددة من السلوكيات الدالة على السمة المراد قياسها, و اننا نقيس مع وجود خطأ في عملية القياس, و فقدان وجود تعريف جيد لوحدة القياس المستخدمة, و ان المفاهيم النفسية لا تحدد لوحدها و دائماً يكون لها علاقات مع المفاهيم الأخرى

التوجيه و الارشاد

عملية ارشاد الفرد و توجيهه نحو اتخاذ قرارات تتعلق به و بالاخرين تستدعي معرفة موضوعية و واقعية بقدراته و رغباته و اتجاهاته و بعض مميزات شخصيته الأخرى, و كلما كانت المعلومات ادق حول نقاط القوة و الضعف المقاسة باختبارت التشخيص لديه كانت عمليتا الإرشاد و التوجيه اكثر دقة

من اهم معني القياس:

عملية القياس نتائج القياس أدوات القياس الوحدات المستخدمة في القياس

القياس عند ستيفنز

عملية تحديد أرقام لأشياء او احداث وفقاً لقوانين

نرى ان التقويم هو:

عملية منظمة لجمع و تحليل المعلومات و انه ينطوي على احكام قيمية, و يتطلب التحديد المسبق للاهداف التربوية, و يحقق غرضاً اساسياً و هو تقديم معلومات هامة و مفيدة لصانعي القرارات التربوية

يعرف جرونلاند التقويم التربوي بأنه:

عملية منظمة يتم من خلالها تحقيق الأهداف التربوية لدى التلاميذ

القياس الأساسي

عندما نقيس فيه الظاهرة او الشيء بشكل مباشر

لماذا وضع بينيه و سايمن مقياساً للذكاء؟

عندما واجهت فرنسا مشكلة تعليمية و هي كيفية التعرف على التلاميذ الذين لا يستطيعون مسايرة النظام التعليمي بنجاح

يمثل التقييم خطوة اساسية و ضرورية سابقة على عملية التقويم

فالتشخيص لابد ان يسبق العلاج

على يد من ظهرت الإختبارات النفسية لأول مرة؟

فرانسيس جالتون

الشعب الصيني من أقدم الشعوب التي استخدمت المقاييس

فكانوا يخضعون الفرد لعملية القياس التي كانت تتم بشكل شفوي قبل 3000 سنة

تستخدم كلمة القياس بشكل كبير مما جعلها تعني اكثر من معنى

في اللغة الانجليزية ضمن مليونين و نصف كلمة, تكررت 4000 مرة و اكثر من 40 معنى مختلف

حدث اول تطبيق فعلي لاكتشافات كاتل في الفروق الفردية

في الولايات المتحدة الأمريكية

جاردنر

في ظل التطورات التربوية المتلاحقة و الاستكشافات العلمية الحديثة في مجال الظب النفسي و علم الأعصاب و العلوم العقلية, قدم في 1983 نظرية الذكائات المتعددة التي سلك فيها مسلكاً مختلفاً عن بقية نظريات الذكاء السابقة في تفسير طبيعة الذكاء

كاتل

قام بوضع حجر الأساس للاختبارات العقلية في كتابات سهلة عام 1890, و قد اظهر في كتاباته انذاك اهمية الاختبارات المعتمدة على عينات كبيرة من اجل الحصول على ضبط معياري

دلالة الأرقام

قد تكون اسمية, و ترتيبية, او اصلية, او كميات و مقادير

الهدف من إنشاء مختبراً للقياس الإنساني

قياس الفروق الفردية التي تبدو في العمليات الحسية و الإدراكية بين الأفراد

من هو اول من استخدم مصطلح القياس النفسي

كاتل في عام 1890

وليم شتيرن

كان بينيه راضياً عن قياس التخلف العقلي بطرح العمر العقلي من العمر الزمني, اما شتيرن كانت وجهة نظره ان التخلف العقلي المطلق مقاساً بالسنوات اقل اهمية من التخلف النسبي

سبيرمان

كان له اسهامات فيما يتعلق بمفهوم الذكاء, و يعتبر اول من تحدث عن التحليل العاملي حيث اعتبر الذكاء قدرة عامة تدخل فيها قدرات خاصة, و قد اسهم في تطوير مفهوم الارتباط و مفاهيم صدق و ثبات الاختبارات

لويس تيرمان

كان مهتماً بموضوع الاختبارات العقلية, بدأ ببحث ضخم على مقياس بينيه-سيمون على عينة امريكية تتكون من 2300 طفل, تضمنت دراسته تغييراً و تبديلاً في فقرات مقياس بينيه و إلغاء بعض الفقرات, و نشر النتائج سنة 1916 مع تعديلات على المقياس لتعرف بامريكا باسم مقياس ستانفورد بينيه

كارل بيرسون

كانت له إسهامات كبيرة خاصة في الإحصاء و يعتبره البعض مؤسس علم الإحصاء, و لعل اهم إسهاماته في هذا المجال إسهاماته في الارتباط و الانحدار

قياس المهارات الحركية

كقياس الدقة في اداء اعمال معينة و المهارة في جوانب معينة و السرعة الحركية

انطلق جاردنر في نظرية الذكائات المتعددة ان:

كل الأطفال يولدون و لديهم كفاءات ذهنية متعددة, منها ما هو ضعيف و منها ما هو قوي, و من شأن التربية الفعالة ان تنمي ما لدى الطفل من كفاءات ضعيفة و تعمل بنفس الوقت على تعزيز ما هو قوي لديه

اكد جاردنر على انه ليس هنالك طالب افضل من اخر

كل ما هنالك اختلاف في الذكائات

بسبب نظرية الذكائات المتعددة اصبح المربون مهتمون بها

كوسيلة فاعلة في تحسين عمليات التعلم و لتعليم

أذا كانت الاختبارات المتوافرة تفي بالغرض فلا ضرورة لتصميم اختبارات جديدة

لأن الاختبارات المتوافرة تبقى افضل بسبب وجود كثير من الدراسات حولها

لماذا لم يكن يشجع استخدام الاختبارات النفسية في الاتحاد السوفيتي؟

لأنها تتنافى مع المادية الجدلية و مع الخبرة العملية, و لأن في استخدامها تجاهلاً لإمكانيات تحسين القدرة من خلال عملية التدريب

وجة نظر معاصرة حول القياس:

لا بد ان يصدر بعض القياس تقييم لما تم قياسه و اتخاذ قرارات بشأنه, و كلما زادت الملومات و البيانات المجموعة كلما كانت القرارات المتخذة اكثر دقة, و وسائل القياس و اساليبه تعمل على تحسين المعلومات المتوفرة لاتخاذ القرار, و يحتاج صانع القرار الى معرفة دلالات تلك المعلومات التي توصل اليها القياس, و أن أداة القياس تقدم لنا جزءاً من الحقيقة, و على صانع القرار البحث عن تكملة الحقيقة بأساليب يراها مناسبة, و يجب ان يستخدم هذه المعلومات شخص حكيم يقوم على التجميع بينها و تفسيرها و اتخاذ القرارات المناسبة

جاردنر ابتعد عن ربط الكفاءات الذهنية بالوراثة الميكانيكية التي تسلب كل ارادة التربية و التعليم كما انه عارض الاختبارات التقليدية للذكاء لانها:

لا تتصف ذكاء الشخص اذ تركز على جوانب معينة فقط من الذكاء

سجل جالتون قياساً كمياً مفصلاً للصفات النفسية للمفحوصين في مختبره مما قدم مساهمة بالغة ل:

لحقل نظرية الاختبار في استعمال تكنيكات الإحصاء في بيانات الاختبارات النفسية

المنحى المعرفي التطوري

مبني على اعمال بياجيه, و يشير الى النمو غير السوي سواء من ناحية فسيولوجية او نفسية او اجتماعية, و الى ما يتوقع من الطفل اتقانه في كل مرحلة من مراحل النمو

المجالات التي تقيسها الاختبارات

مجال العمليات و مجال الأداء

يفيد قياس الشخصية في:

معرفة نواحي القوة و الضعف فيها و التعرف إلى اضطرابها و اكتشاف العناصر القيادية بين الأفراد

التقويم

معرفة و تحديد قيمة الشيء و إصدار الحكم على قيمة الأشياء او الموضوعات او الاشخاص, و يتضمن معنى التحسين او التعديل او التطوير الذي يعتمد على هذه الاحكام

ارتبط علم النفس في الاتحاد السوفيتي ب:

مفلهيم بافلوف في وظائف الجهاز العصبي

ماذا سمي مقياس الذكاء ل سيمون و بينيه بعد مراجعته عدة مرات؟

مقياس ستانفرد بينيه

يمكن تصنيف اختبارات الأداء النمطي الى فئتين, هما:

ملاحظة السلوك و التقرير الذاتي

مستوى النسبة

من أرقى مستويات القياس, نظراً لما يتصف به من تساوي الوحدات و وجود صفر مطلق

قياس السمات المزاجية

من اجل الحصول على تقديرات لمستوى التوتر و درجة العصابية و درجة الانطواء و الاجتماعية لدى الفرد

ترجع نشأة القياس النفسي إلى

منتصف القرن التاسع عشر

الخاصية

ميزة يفترض وجودها و شيوعها لدى كل أفراد فئة من الافراد او الاشياء, مع الافتراض بانها لا توجد بنفس القدر لدى كل الافراد

الميول

نوع من النشاط يثير شعوراً ساراً عند الشخص و تقاس بواسطة عدد من القوائم بها مجموعة من الفقرات تسأل الفرد عن رغباته في مجال من مجالات الحياة

من عام 1964 حتى السبعينات ظهرت النظرية الحديثة في القياس, و التي انتجت نماذج رياضية اكثر تعقيداً و تعامل مع مشاكل نفسية اكثر تعقيداً

هكذا بدأت حركة القياس النفسي و تطورت حتى وصلت الى ما وصلت اليه الأن

الاختبار:

هو مجموعة من المثيرات يجيب عنها المفحوص بهدف جمع المعلومات حول موضوع معين بهدف القياس, و التشخيص, و التنبؤ, و العلاج, و يتصف بقدر مناسب من الصدق و الثبات و الموضوعية و سهولة الاستخدام و التطبيق

تحديد الشيء المراد قياسه

هي اول خطوة في عملية القياس و تعتبر من اهم المراحل, ذلك ان الخطأ في تحديد الشيء المقاس سوف يجعل عملية القياس لا معنى لها, لذا يجب على الباحث التأكد من الشيء المراد قياسه و تحديده بشكل قابل للقياس اذا ما اراد ان يكون قياسه دقيقاً و بالتالي يحصل على نتائج صادقة

خصائص مركبة

هي خصائص يمكن النظر لها بشكل مفرد, كما يمكن استخدامها معاً لتكون مكوناً عاماً

فصل ماسكلين مدير مرصد جرينتش مساعده كنبروك لانه كان يرصد زمن حركة النجوم متأخراً و كانت الطريقة المستخدمة هي طريقة العين و الأذن

و بعد فترة من الزمن قرأ فريدرك بألمانيا هذه الحادثة و قام بدراسة ما يسمى بالمعادلة الشخصية لعدد من الراصدين

عملية التقويم تنطوي على عمليتي التقييم و القياس

و عملية التقييم تتوسط بين القياس و التقويم كما ان التقويم اعم و اشمل من عمليتي التقييم و القياس

طبق كاتل اختباراته على الطلاب الجدد في جامعة كولومبيا الأمريكية عام 1894

و قد أظهرت عملية تطبيق هذه الاختبارات على عينة كبيرة الحاجة الماسة لاستخدام الأساليب الإحصائية

اقترح جالتون عدداً من الاختبارات الشخصية

و كانت اهتماماته تشمل عدة فروع

في الثمانينات من القرن التاسع عشر انصبت اهتمامات جالتون على الفروق الفردية خاصة عند الرجال العظماء

و هكذا وضعت أساساً لميدان جديد من ميادين الدراسة

ظهر القياس النفسي ل فرانسيس جالتون

و هو اول من حاول تطبيق أسس التطور في الاختلاف و الانتقاء و التكيف في دراسة الفرد

ظهر اول كتاب في القياس عام 1904 لثورندايك

و هو مدخل للقياس العقلي الاجتماعي

في اللغة العربية بالرغم من استخدام معنى القياس كثيراً, الا انه اقل تنوعاً

و يمكن ان يكون اكثر استعمالاً في اللغة بمعنى التقدير

نظرية الخطأ في القياس

وجدت حتى تعمل على التقليل من الأخطاء في القياس

حاول البريطانيون التنبه ل:

وجود فروق فردية بين الافراد

عملية الحصول على الأرقام

وسيل و ليست غاية

القياس عند جلفورد

وصف للبيانات او المعطيات بالأرقام

القياس

يتبع منهجاً منظماً محدداً يستخدم الأرقام, التي هي اكثر دقة من الكلمات يركز على سمة معينة يراد قياسها في الشيء المقاس

اتجاه علمي نظري

يتم تصميم الاختبار حسب هذا الاتجاه اعتماداً على إطار نظري محدد بهدف الإجابة على فروض مصاغة بطريقة جيدة من قبل العالم, و يقوم الباحث باختيار فقرات اختباره بعناية فائقة بنائاً على قربها من الافتراضات التي وضعها, و عملية وضع الفروض من اهم خطوات تصميم الاختبار لاضافة اضافات حقيقية متسقة

مفهوم الأداء النمطي

يتم قياس ما يقوم به الفرد عادة, و يقتصر على الخصائص السلوكية المزاجية, بحيث يتم قياس الأساليب السلوكية و العادات و الاهتمامات

التشخيص و العلاج

يتمثل التشخيص في حصر نقاط القوة و الضعف, و يشكل العلاج الإجرائات التي تتخذ من اجل تعزيز نقاط قوة, و التغلب على نقاط الضعف, و لذلك شاع في ميدان القياس استخدام المقاييس و الاختبارات التشخيصية و التي تبين نقاط القوة و الضعف في المجال المقاس

الذكاء الإجتماعي

يتمثل في قدرة الفرد على إدراك أمزجة الاخرين من حيث دوافعهم و مشاعرهم و التمييز بينها

الذكاء الموسيقي

يتمثل في قدرة الفرد على ادراك الصيغ الموسيقية و النغمية و تمييزها و تحويلها و التعبير عنها

الذكاء المكاني

يتمثل في قدرة الفرد على ادراك العالم البصري المكاني، و الحساسية للألوان، و الخط و الأشكال ، و دراك العلاقة بين هذه الأشياء

الذكاء المنطقي الرياضي

يتمثل في قدرة الفرد على استخدام الأعداد بفاعلية، و الاستدلال المنطقي الرياضي، و التصنيف، و الاستنتاج، و التعميم، و اختبار الفروض

الذكاء الجسمي-الحركي

يتمثل في قدرة الفرد على استخدام الجسم في التعبير عن الأفكار و المشاعر, و اتقان المهارات الفيزيقية

الذكاء الوجودي

يتمثل في قدرة الفرد على الاهتمام بقضايا الحياة و الموت, و القدرة علة التأمل و التفكير في خلق الكون

الذكاء اللغوي

يتمثل في قدرة الفرد على التعبير الشفوي او التحريري بفاعلية، و في معالجة بناء اللغة

الذكاء الطبيعي

يتمثل في قدرة الفرد على تمييز و تصنيف الأشياء الطبيعية

الذكاء الشخصي

يتمثل في قدرة الفرد على معرفة ذاته و التصرف وفق ذلك, و قدرته على معرفة نواحي قوته و ضعفه, و فهم ذاته و تقديرها

مجال الأداء

يخضع للملاحظة الخارجية و يمكن ان تستخدم فيه الاختبارات و المقاييس المختلفة من اجل الحصول على تقديرات للأداء في ظروف مقننة, و يمكن تصنيف الاداء إلى مفهومين: مفهوم أقصى الأداء و مفهوم الأداء النمطي

القياس بالتعريف او عن طريق الثقة

يدعى بالقياس الرخيص, و هو القياس المبني على تعريف الشيء المراد قياسه ثم اعطاؤه قيمة رقمية, أي القيام بتعريف الشيء المراد قياسه تعريفاً إجرائياً ثم قياسه

المنحى التربوي النفسي

يرى ان التحصيل الاكاديمي تعتبر مؤشراً جيداً للصحة النفسية و مفهوم الفرد عن ذاته, و انها مؤشر على النمو الاجتماعي و النفسي للفرد

المنحى الفسيولوجي

يرى ان السلوك المضطرب يظهر بسبب خلل ناتج عن الجينات او الكروموسومات او خلل في التركيبة البيومتية او النيورولوجية او الفسيولوجية لأبنية الجسم و التي تؤثر بشكل مباشر او غير مباشر على النواحي الاجتماعية و السلوكية و الانفعالية الصادرة عن الفرد

مقياس ليكرت للاتجاهات

يعتبر هذا المقياس اسهل و اكثر شيوعاً من مقياس ثيرستون بحيث اعتمد فيه على التعرف إلى الاتجاهات نحو موضوع ما على أساس البعد الخماسي, اي ان يكون امام كل فقرة خمس اجابات على النحو التالي: موافق جداً, موافق, متردد, معارض, معارض جداً

التقرير الذاتي

يعتمد على قدرة الفرد في ملاحظة سلوكه في المواقف العادية, و وضوح هذا السلوك بالنسبة له بحيث يستطيع ان يقدم عنه تقديراً شخصياً على درجة عالية من الكفائة

بينيه

يعد أباً للقياس العقلي, فهو اول من وضع اختبار ذكاء, عام 1908 بالتعاون مع سيمون, و كان الاهتمام الأول موجهاً نحو تقصي اسباب التخلف الدراسي لدى التلاميذ بفرنسا

الاستعداد

يعرف بانه قدرة كامنة لدى الفرد تمكنه من تحصيل مهارة ما, و من مقاييسه: مقياس الاستعداد الميكانيكي او الكتابي او اللغوي او القرائي او الموسيقي

الشخصية

يعرفها البورت بأنها ذلك التنظيم الديناميكي الذي يكمن داخل الفرد و ينظم اجهزته النفسية و الجسمية التي تضفي عليه طابعه الخاص في السلوك و التفكير

المسح

يعني حصر جميع المعلومات و الإمكانيات المتعلقة بالموضوع المراد دراسته, و يكون المسح ضرورياً من اجل التخطيط لبرامج التعليم و التدريب و العلاج, و تساعد عملية المسح في وضع الشخص المناسب في المكان المناسب

المنحنى التحليلي السلوكي

يقع بين السيكوتري و الانطباعي, يهتم بالتحديد الدقيق للمواقف المختلفة و التي قد تقود الى تعرض الفرد الى صعوبات في السلوكات المختلفة, يعتمد على الاختبارات في جمع معلوماته, و لكن النتائج لا تصاغ في صورة كمية, يهدف الى استخدام الادوات و الاختبارات المقننة استخداماً مرناً

اختبار مينيسوتا متعدد الأوجه للشخصية MMPI

يقيس اثني عشر بعداً للشخصية و يتكون من 566 فقرة

مقياس كودر للميول

يقيس الميول المهنية لدى الأفراد من عمر 9 - 20 سنة في تسعة ميادين, هي: الحساب, العلوم, الفن, الأدب, الموسيقى الخدمة الاجتماعية, الوظائف الكتابية, الميكانيك, الصحافة

اختبار كاتل للشخصية PF16

يقيس ستة عشر بعداً من ابعاد الشخصية

التصنيف و التصفية

يكون الهدف منها وضع الشخص المناسب في المكان المناسب, و من ابرز الوسائل المستخدمة في التصنيف و التصفية الملاحظة و المقابلة و الاختبارات

الذكاء

يمكن استخدام القياس من اجل التعرف على مدة و مستوى ذكاء الأفراد و تصنيف الافراد من عباقرة و ضعاف العقول, كما يمكن لنا ان نقيس قدرة الفرد على التجديد و قدرته على الاستدلال و تكوين المفاهيم, و انواع الذكاء و الذاكرة

المنحى الانطباعي

يهتم بجمع المعلومات بشتى الطرق من اجل تنظيم هذه المعلومات في صورة متكاملة تقود الى تكوين انطباع عام و كلي يصف الفرد بشكل متكامل غير مجزأ, لا يهتم بمقدار ما يملكه الفرد من خاصية ما بقدر ما يهتم بكيفية توظيف ما يملكه الفرد من الخاصية و كيفية التعبير عنها بصورة سوية او مرضية, هذا المنحنى يعتمد على الفاحص, مما يتعلق بمشكلة لتفسير الظاهرة بطرق مختلفة باختلاف الفاحص, مما يرتبط بمهارة الفاحص

مقياس ثرستون للاتجاهات

يهدف الى التعرف الى اتجاهات الافراد نحو بعض القضايا, مثل: عقوبة الإعدام, تحديد النسل, الحريات, الطلاق, طرق الكلام, و الشيوعية, و يتألف من عبارات مصنفة في فئات متدرجة من حيث الشدة في التعبير عن التحيز

اتجاه عملي او فني

يهدف لانشاء اختبارات جديدة بغض النظر عن الإطار البحثي لها