الصخور
المواد النارية الفتاتية
أ - البرشيا البركانية ب - الرماد البركاني
الباثوليث
أكبر الكتل النارية المعروفة و قد تمتد مئات الكيلومترات و سمكها عدة كيلومترات
اللاكوليث
حالة الماجما عالية اللزوجة و ضغطها على فوقها من صخر فتنثنى لاعلى مكونة ثنية محدبة
الرماد البركانى
حبيبات دقيقة الحجم تحملها الرياح لمسافة كبيرة وقد تعبر بها البحار لتسقط فى القارات أخرى
عملية النقل
ينتقل الفتات إلى أحواض الترسيب فى مناطق منخفضة بواسطة أحواض نقل طبيعية من انهار و ثلاجات تنحدر على سطوح الجبال بمساعدة الجاذبية الأرضية أو التيارات الهواء في الصحارى أو تيارات الماء فى البحار فيتعرى سطح جديد لتنشط عملية التجوية
أشهر الصخور النارية
١-الجرانيت ٢-الانديز ٣-البازلت
أمثلة الصخور الرسوبية
١-الحجر الرملى ٢-الحجر الطينى ٣-الحجر الجيري
انواع عوامل التجوية
١-ميكانيكية ٢-كيميائية
تكوين الصخور النارية
أوضحت التجارب التي قام بها العالم بوين على تفاعل الماجما أن الماجما عندما تنخفض درجة حرارتها وتبدأ عملية التبلر فإن أول المعادن تبلورا هى المعادن الغنية بعناصر الحديد والماغنيسيوم | والكالسيوم وبذلك نجد أنه عند تبلور ۵۰ ٪ من الماجما يفقد الجزء المنصهر هذه العناصر الثلاثة تماما ويصبح غني بعنصرى الصوديوم والبوتاسيوم كما يزداد محتواه من السليكون حيث يتبلور اهذا الجزء في المراحل الأخيرة من التبلور وقد أوضح بوين هذا التفاعل في مخطط عرف باسم متسلسلة تفاعلات بوين كما هو موضح بالشكل التخطيطي
الأشكال والأوضاع التى تتخذها الصخور النارية فى الطبيعة : -
أولا : أشكال الصخور النارية التحت سطحية ثانيا : أشكال الصخور النارية البركانية السطحية
تصنيف وتقسيم الصخور الرسوبية :التقسيم الشائع للصخور الرسوبية حسب طريقة تكونها كما يلى
أولا : الصخور الرسوبية الفنانية تقسم الصخور الرسوبية الفنانية حسب الحجم السائد لمكوناتها الصلبة إلى ؛ ١ - رواسب الزلط : تتكون من فتات في حجم الحصى والجلاميد بزيد قطر مكوناتها عن 3 ملليمتر وفي حالة تماسك الحبيبات المستديرة بمادة لاحمة وفجرها فإن الصخور تعرف باسم الكونجولميرات . أما إذا كانت الحبيبات ذات حواف حادة فإن الصخر الناتج عن تحجرها يسمى البريشيا وهو صخر الشائع الاستعمال في أعمال زينة الجدران ٢ - رواسب الرمل : يتراوح قطر الحبيبات بين ا ملليمتر و 15 ميكرون ( المبكرون ۱۰۰۰ / ۱ من الميليمتر ) أغلبها من حبيبات الكوارتز ويعرف الصخر التحجر باسم الحجر الرملي ومن هذه الرواسب الكثبان الرملية في الصحاري ٣ - الرواسب الطينية : تتكون فتات في حجمي الغرين ( 62 - 4 ميكرون ) والصلصال الحجر أقل من 4 ميكرون ) عادة ما يكونا مختلطين ليكونا رواسب الطين مثل أغلب مكونات تربة مصر الزراعية ، وعند فجر رواسب الطين ينكون الصخور الطينية أما عند تضاغط مكونات الصخور الطينية وتماسكها فتظهر فيها خاصية التورق أو التصفح وتسمى عندئذ باسم الطفل أو الطين الصفحي ثانياً : الصخور الرسوبية كيميائية النشأة : تتكون الصخور الرسوبية الكيميائية نتيجة ترسب الأملاح الذائبة في الماء عند تبخر الماء وزيادة تركيز الأملاح أو نتيجة التفاعلات الكيميائية . وتقسم الصخور الرسوبية الكيميائية إلى : صخور الكربونات مثل الحجر الجيري ( صواعد وهوابط ) والدولوميت . صخور سيليكانية مثل صخر الصوان الفاخ والغامق . صخور متبخرات مثل الجبس ( كبريتات الكالسيوم المائية ) والأنهيدريت ( كبريتات كالسيوم لا مائية ) وملح الطعام الصخري وهو معدن الهالبت ( كلوريد الصوديوم ) التى تترسب نتيجة تبخر المياه من بحيرات مقفولة أو شبه مقفولة أو في السبخات الساحلية . وقد استغل الانسان هذه الظاهرة في استخراج ملح الطعام من مياه البحر بتبخيرها صناعياً في الملاحات ( الملح الصخرى ) ، كما أن هناك أنواع أخرى من الرواسب الكيميائية مثل بعض خامات الحديد الرسوبي ، ومن أشهر أمثلته في مصر حديد أسوان البطروخي الذي يتكون امن أكسيد الحديد الأحمر ( الهيماتيت ) ثالثا : الصخور الرسوبية العضوية والبيوكيميائية : كلنا نعرف أن الأحياء البحرية تبني الأجزاء الصلبة من هيكلها الداخلي أو الخارجي من كربونات الكالسيوم التي تستخلصها من ماء البحر وبعد موتها تتراكم هذه الهياكل مكونة صخور عضوية مثل صخور الحجر الجيري الغنية بالحفريات أي البقايا الصلبة للأحياء البحرية من فقاريات ( أسماك وغيرها ) ولا فقاريات من محاريات وشعاب مرجانية وأحياء دقيقة الحجم مثل الفورامنيفرا أو نباتات مثل الطحالب ذات الأصل العضوى . أيضاً صخور الفوسفات التي احتوى على بقايا حفرية لحيوانات بحرية فقارية محتوى الفوسفات بالإضافة إلى مكونات معدنية فوسفانية تزيد من تركيز نسبة الفوسفات في الصخور البيوكيميائية
الصهير عند تبلوره يتكون من ستة مجموعات أو فصائل معدنية :
ا - الأوليفين ( أول المجموعات المعدنية تبلورا ) 2 - البيروكسين ۳ - الأمفيبول - الفلسبارات ( البلاجيوكليزي والأرثوكليز ) ۵ - الميكا ( البيوتيت والمسكوفيت )- الكوارتز وهو آخر المعادن تبلورا
لصخور النارية Igneous Rocks
اذكرنا سابقا أن الصخور النارية تتكون من تبلور الصهير ( مصهور الصخر ) الذي يطلق عليه الماجما أو اللافا ، وهذا الصهير هو سائل لزج يتكون أساسا من العناصر الثمانية الموجودة في معادن السليكات على صورة أيونات بالإضافة إلى بعض الغازات والتي من أهمها بخار الماء وتبقى هذه العناصر محبوسة داخل ذلك السائل اللزج تحت الضغط الواقع على الصهير في الجزء لعلوي من الوشاح والذي يتميز بأن صخوره لدنة مائعة
إذا كانت الحبيبات ذات حواف حادة فإن الصخر الناتج عن تحجرها يسمى
البريشيا
أما الفرع اليسار يوضح
التفاعل غير المتصل
فينكون نسبج خشن بلوراته كبيرة الحجم ترى بالعين المجردة وبها عدد قليل من البلورات كبيرة الحجم وهي خاصيه نميز ذلك النوع من الصخور مثل
الجرانيت والدايورايت والجابرو والبريدوتيت
أمثلة الصخور المتحولة
الرخام و الشيست الميكائي
تتكون من فتات في حجم الحصى والجلاميد بزيد قطر مكوناتها عن 3 ملليمتر وفي حالة تماسك الحبيبات المستديرة بمادة لاحمة وفجرها فإن الصخور تعرف باسم
الكونجولميرات
الطفوح البركانية
اللافا المتصلدة على سطح الأرض تنتج من ثروات البركانية و تأخذ شكل الحبال أو الوسائد
العالم الاسكتلندي جيمس هاتون
اول من ربط بين انواع الصخور الثلاثة
فيبدأ بالأوليفين أول المعادن تبلورا ثم البيروكسين ثم الأمفيبول وأخيرا الميكا السوداء ( البيوتيت ) آخر الفرع وهكذا وخلال المرحلة الأخيرة للتبلر
بعد أن يكون معظم الصهير قد تصلب يحدث تبلور للصهير على هيئة معادن فلسبار البوتاسيوم ثم الميكا البيضاء ( المسكوفيت ) وأخيرا معدن الكوارتز آخر معادن الصهير تبلورا . ونلاحظ أن
عملية التحجر أو النصخر
تتأثر الطبقات السفلى بثقل ما يعلوها فتتضاغط حبيباتها وتتلاصق كما تترسب بين حبيباته مادة لاحمة فتتحجر الصخور وتتغير من رواسب مفككة غير متماسكة الى صخور رسوبية صلبة أو متحجرة
عملية التحول : -
تهبط الصخور الرسوبية أو غيرها من الصخور إلى أعماق كبيرة في باطن الأرض في مناطق يكون فيها عدم استقرار الطبقة السطحية من الأرض محسوس فنتعرض الدرجات حرارة مرتفعة وضغط متزايد فتتحول تلك الصخور إلى صخور جديدة تسمى صخور منحولة وعادة يشمل النغير نوع المعادن ونسيج الصخر بحيث يحدث توازن وملائمة للصخر المنحول مع الظروف الجديدة من حرارة وضغط
أسباب حدوث البراكين وثوراتها
تعتبر طاقة الغازات المحبوسة القوة الرئيسية لتفجير البراكين ويتضح ذلك في مناطق إندساس أو تداخل الألواح التكتونية حيث تؤدي إلى حدوث تشققات في القشرة الأرضية تنطلق منها هذه البراكين . اوتندفع صهارة الصخر خلال الشقوق وفي صخور القشرة الأرضية لتصل إلى السطح وتعمل المجما المتصاعدة على صهرما يصادفها من صخور وعندما تصل إلى سطح الأرض تسمى بالحمم البركانية أو اللافا - وعند تعرض اللافا للهواء والضغط الجوي العادي اتبرد وتتجمد لتكون الصخور البركانية وتكون جسم وهو عادة على شكل مخروط
لوبوليث
تكون مقلوبة أو طبق
الصخور المتحولة : Metamorphic Rocks
تكوينها :- يتحول الصخر أي بنغير إلى هيئة أخرى إذا تعرض لظروف ارتفاع في الحرارة والضغط بحيث يصبح في حاجة إلى إعادة توازنه وتبلوره ليتلاءم مع هذه الظروف وبالتالي فإن أي صخر سواء كان انارياً أو رسوبياً أو حتى متحولاً يكون عرضة للتحول خت ظروف ارتفاع الحرارة والضغط في باطن الأرض مظاهر التحول :- يظهر ذلك بتغيير معادنه إلى معادن جديدة أحيانا ، كذلك نسيجه الصخري بحيث يصبح أكثر تبلوراً أو تترتب معادنه في الجاهات عمودية على الجاه تأثير الضغط الواقع بات عمودية على الجاه تاثير الضغط الواقع عليها أثناء نموها
العروق
تنتج من تداخل المجما فى الصخور المحيطة بها بحيث تكون قاطعة لها
الجدد
تنتج من تداخل المجما فى الصخور المحيطة بها بحيث تكون موازية لأسطح الطبقات وغير قاطعة لها
المواد النارية الفتاتية
تنتج من تكسير اعناق البراكين
اللاكوليث
تنتج من صعود المجما خلال فتحة ضيقة ثم تتجمع بدلا من انتشارها أفقيا وقد تكون قبة عادية
القباب
تنتج من صعود المجما خلال فتحة ضيقة ثم تتجمع بدلا من انتشارها أفقيا وقد تكون قبة عادية و تسمى اللاكوليث فى حالة الماجما عالية اللزوجة و
الصخر
جسم طبيعى صلب يتكون غالبا من عدة معاند متجمعة معا بنسب مختلفة و أحيانا يتكون من معدن واحد فقط
ويتضح في هذا المخطط فرعين اليمين منهما يوضح التفاعل المتصل
حيث يتكون فلسبار غني بالكالسيوم ثم بحل الصوديوم محل الكالسيوم تدريجيا ويتكون فلسبار غني بالكالسيوم والصوديوم وأخيرا ينكون فلسبار غني بالصوديوم
الصخور المتحولة
رقيقة (صفائحية) أو كتلية متبلرة غير مسامية قد تحتوى على احافي مشوهة
الصهير
سائل لزج يتكون اساسا من ثمانية عناصر الموجودة معادن السيليكات علي صورة أيونات بالأضافة الى بعض الغازات
امثلة للصخور النارية فوق قاعدية
صخر البريتدوتيت الجوفى صخر الكوماتيت السطحى
صخور نارية حمضية
صخور تحتوى نسبة من السيليكا أكثر من 11 ٪ ، والفلسبار البوتاسي والصودي والميكا ، والكوارتز بنسبة 25٪ ، والأمفيبول لونها وردي فاتح ، تتبلور في درجة حرارة منخفضة أقل من 800 درجة مئوية ، ومن أمثلتها وأشهرها الجرانيت ذو النسيج الخشن شائع الاستعمال
صخور ناري فوق قاعدية
صخور فقيرة فى السيليكا عن 45% اول الصخور تكونت عند التبلور لونهت اسود غامق غنية بمعد نالاوليفين و البيروكسين
صخور نارية قاعدية
صخور فقيرة في السيليكا تترواح نسبة السيليكا من 55٪ إلى 45٪ ، تتبلور في درجات الحرارة المرتفعة أكثر من ۱۱۰۰ درجة مئوية ، لذلك تكون غنية بالمعادن التي تحتوي على من الحديد والماغنيسيوم والكالسيوم ما يوضح سبب لونها الأسود الغامق مثل الأوليفين - البيروكسين وفلسبار البلاجيوكليز الكلسي . وبعض الأمفيبول . ومن أمثلتها الجابرو الجوفي . الدوليرايت ذو النسيج البورفيري . والبازلت أشهر الصخور البركانية انتشارا على سطح الأرض والذي يستخدم في أعمال الرصف
أولا : - التقسيم حسب مكان التبلور وشكل النسيج : -
صخور نارية جوفية ( باطنية ) به يؤدي التبريد البطيء الذي يتم في باطن الأرض أو جوفها بعيداً عن السطح إلى إعطاء الفرصة الكمية كبيرة من الأيونات لكى تتجمع على مركز التبلور الواحد
التقسيم حسب التركيب المعدني للصخور :
صخور نارية حمضية
الصخور الرسوبية
طبقية الشكل نادرة التبلر غالبا غير مسامية وتحتوى على احافير
البركان
عبارة عن فتحة أو شق في القشرة الأرضية تسمح الصخور المنصهرة والغازات المحبوسة معها بالخروج إلى سطح الأرض وتأتي الصخور المنصهرة من غرف مؤقتة أو تجاويف الماجما الموجودة على أعماق تحت سطح الأرض ( خزان الماجما )
عملية الانصهار : -
عندما تتعرض الصخور المنحولة أو أيه صخور أخرى إلى زيادة أكبر في درجات الحرارة والضغط في العمق تنصهر مكوناتها المعدنية عندما تصل إلى درجة الانصهار
صخور نارية بركانية ( سطحية ) :
عندما تخرج الحمم البركانية ( اللافا ) أثناء الثورات البركانية فوق السطح أو بالقرب من سطح الأرض فإن الصهير يبرد بسرعة كبيرة حيث لم تأخذ فرصة كافية للتبلور فيكون النسيج زجاجياً أي عديم التبلور مثل الأوبسيديان أو دقيق التبلر بلورات مجهرية كثيرة العدد لا ترى بالعين المجردة مثل الرايوليت أو نسيج فقاعي بسبب وجود فقاعات اغازية أثناء التبلر مثل البيومس أما صخور البازلت والأنديزيت والكومانيت فيكون النسيج زجاجيا أو دقيق التبلور
عملية الترسيب : -
عندما تضعف قدرة عامل النقل بقلة الانحدار أو ضعف سرعته يُرسب الفتات المنقول فيتراكم في المناطق المنخفضة من السطح ( قاع البحر أو المحيط ) في صورة طبقات أفقية تزداد سمكاً مع تتابع القريب
عملية التبريد والتبلور :
عندما يخرج الصهير من غرفة الماجما ويتعرض لانخفاض درجة الحرارة يتصلب مكونا صخور نارية قد تكون جوفية في باطن الأرض مثل الجرانيت أو يندفع إلى السطح على شكل حمم في مناطق الثوران البركاني يبرد مكوناً صخوراً نارية بركانية مثل البازلت والأنديزيت
البرشيا البركانية
قطع ذات زوايا حادة تتراكم حول البركان
المقذوفات البركانية
كتل صخرية بيضاوية الشكل تتألف من مواد اللافاعند تجمدها بالقرب من سطح الارض
الصخور النارية
كتلية الشكل متبلرة غير مسامية لا تحتوى على احافير
أسس تقسيم الصخور النارية ويمكن تقسيم الصخور النارية حسب الصفات الآتية :
مكان تبلور الصخور والذي يؤثر على سرعة تبريدها وشكل نسيجها أ - التركيب المعدني للصخور والذي يعتمد على التركيب الكيميائي
نتجت الصخور النارية
من تبريد و تبلور المادة المنصهرة عندنا تنخفض درجة حرارتها سواء كان على،الأرض أو علي سطح الأرض
الصخور الرسوبية Sedimentary Rocks تكوينها :
من ترسيب نواتج عمليات التجوية ضلية كانت أو ذائية والتي تنقلها العوامل الطفل الطبيعية وتصل بها إلى أحواض الترسيب لترسبها في طبقات متوازية الواحدة فوق الأخرى
ثم تبدأ الدورة من جديد بتأثير عوامل الجو على أي من الصخور الثلاثة الموجودة على سطح القشرة الأرضية
نتعرف في الصفحات التالية على الصخور الثلاثة النارية والرسوبية والمتحولة ( تكوينها وأنواعها وخصائصها )
الصخر
هو الوحدة الأساسية البنائية للصخر
عملية التجوية
هى أكثر عوامل الجو من أمطار ورياح حيث يتم تفتيت وتحلل الصخور النارية وغيرها من الصخور إلى قطع صغيرة من فتات صخري وتتم هذة العملية بفعل عوامل الجو
الصخور النارية
هى اول صخور تكونت من صخور القشرة الأرضية و تجميع الصخور الآخرى ناتجة بفعل عمليات الجيولوجية المختلفة
تسمى الصخور النارية ام الصخور
هى اول صخور تكونت من صخور القشرة الأرضية و تجميع الصخور الآخرى ناتجة بفعل عمليات الجيولوجية المختلفة
الصخور المتحولة
هى صخور نارية أو رسوبية تأثرت بحرارة شديدة أو ضغط كبير أو ضغط و حرارة فتحولت إلى صخور ذات صفا جديدة لاتنتمى لاى من النوعين
الصخور الرسوبية
هى صخور نتجت تفتيت صخور قديمة نارية و روسوبية و متحولة بعوامل الجوية ثم نقل الفتات بعوامل نقل طبيعية ثم تسريبها و تمسكها
الصخور النارية المكافئة
هي صخور لها نفس التركيب الكيميائي والمعدني وتختلف في مكان النشأة والنسيج وحجم الحبيبات ومن أمثلها : الجرانيت ( جوفي خشن ) والميكروجرانيت ( منداخل بورفيري ) والرايوليت ( سطحي دقيق )
مخور نارية متوسطة :
هي صخور متوسطة التركيب الكيميائي والمعدني حيث تحتوي على السيليكا بنسبة تتراوح من 10٪ إلى 55 % ، والفلسبار البلاجيوكليزي . كما تحتوي على البيروكسين والأمفيبول والميكا والكوارتز ونسبة من الفلسبار البوتاسي ، تتبلور في درجة حرارة متوسطة . لونها متوسط بين الفاتح والغامق ، ومن أمثلتها الدايورايت ذو النسيج الخشن . والميكرودايورايت ذو النسيج البورفيري ، وأشهرها الأنديزيت البركاني نسبة إلى جبال الأنديز
أ - معظم البراكين تصبح خامدة نهائياً بعد ثوراتها ، حيث تخلو غرف الماجما من الصهير تماما . ب - بعض البراكين يمتد في ثوراته بصفة مستديمة مثل بركان " سترومبولي " في إيطاليا ج - بعضها الآخر يثور على فترات متقطعة مثل بركان فيزوف في إيطاليا وبركان آتنا في جزيرة صقلية
وتعتبر الثورات البركانية الظواهر المروعة والمفجعة في الطبيعة وتقسم البراكين إلى : ۔
صخور نارية بركانية ( سطحية ) :
وعندما يندفع الصهير في اتجاه سطح الأرض لكن الظروف المحيطة لم تسمح له بمواصلة السير حتى السطح فيتداخل في الصخور المحيطة به ثم يبرد ويتخذ أشكالا متعددة ويتكون صخور نسيجها من بلورات كبيرة تكونت عندما كان الصهير في باطن الأرض يبرد ببطء وبلورات أصغر حجما تبلورت في الموقع الجديد الأقرب إلى السطح حيث سرعة التبرد أكبر مكونا الصخور النارية المتداخلة والتي بعرف نسيجها بالنسيج البورفيري حيث توجد بلورات كبيرة الحجم وسط أرضية من بلورات أصغر حجماً لكنها غالبا من نفس التركيب المعدني مثل : دولبرايت وميكروديورايت وميكروجرانيت
صخور نارية متداخلة :
وعندما يندفع الصهير في اتجاه سطح الأرض لكن الظروف المحيطة لم تسمح له بمواصلة السير حتى السطح فيتداخل في الصخور المحيطة به ثم يبرد ويتخذ أشكالا متعددة ويتكون صخور نسيجها من بلورات كبيرة تكونت عندما كان الصهير في باطن الأرض يبرد ببطء وبلورات أصغر حجما تبلورت في الموقع الجديد الأقرب إلى السطح حيث سرعة التبرد أكبر مكونا الصخور النارية المتداخلة والتي بعرف نسيجها بالنسيج البورفيري حيث توجد بلورات كبيرة الحجم وسط أرضية من بلورات أصغر حجماً لكنها غالبا من نفس التركيب المعدني مثل : دوليرايت وميكروديورايت وميكروجرانيت
أسباب وأماكن التحول :-
ويحدث التحول عادة أثناء الحركات البانية للجبال أو عندما تكون الصخور ملامسة أو ملاصفة الكتلة من الصهير في درجة حرارة عالية أو بدرجة أقل على مستويات الصدوع حيث تتحرك كنلنان من الصخور فيحدث الاحتكاك بينهما ارتفاعاً في درجة الحرارة
نواتج البراكين :
ويخرج من فوهات البراكين أثناء ثورانها مواد معدنية منصهرة " اللافا " وتقدر درجة حرارتها بحوالي ۱۲۰۰ درجة مئوية . وتكون المواد المنصهرة مصحوبة بكميات كبيرة من الغازات والأبخرة مثل غاز الأمونيا وكبريتيد الهيدروجين . ثاني أكسيد الكربون ، بخار الماء وغيرها وتتطاير مع الغازات والأبخرة مواد معدنية دقيقة تسمى رماد بركاني تنتشر في الجو ، وتندفع من فوهات البراكين المقذوفات أو القنابل البركانية والبريشيا البركانية
عملية النقل :
يتقل الفتات إلى أحواض الترتيب في المناطق المنخفضة بواسطة عوامل انقل طبيعية من أنهار أو ثلاجات تنحدر على سطوح الجبال بمساعدة الجاذبية الأرضية أو تيارات الهواء في الصحاري أو تيارات الماء في البحار فيتعري سطح جديد لتنشط عملية التجويه
تأثيرات وفوائد البراكين :
يظهر تأثير البراكين وفوائدها على سطح القشرة الأرضية كما يلى . نضيف إلى القشرة الأرضية ملايين الأطنان سنويا من الصخور البركانية التي تكون غطاءات كبيرة الامتداد أو تظهر على شكل هضاب أو جبال بركانية . • ظهور جزر بركانية جديدة إذا حدثت ثورات بركانية تحت سطح الماء في البحار والمحيطات . • تؤدى البراكين إلى تكوين تربة خصبة جداً نتيجة إضافة الرماد البركاني إليها . • تكوين بحيرات مستديرة من جمع مياه الأمطار في فوهات البراكين الخامدة • تكوين صخور متحولة نتيجة ملامسة الصهير للصخور القشرة المحيطة به وبذالك تعتبر البراكين من عوامل البناء لصخور القشرة الأرضية
أشكال الصخور النارية التحت سطحية
١ - الباثوليث ٢ - القباب ٣ - العروق ٤ - الجدد
أشكال الصخور النارية البركانية السطحية
١ - الطفوح البركانية ٢ - المواد النارية الفتاتية ٣ - المحذوفات البركانية
مصادر الطاقة في الصخور الرسوبية العضوية والبيوكيميائية
١ - الفحم : من الرواسب العضوية ذو القيمة الاقتصادية هو الفحم الذي يتكون نتيجة مواد نباتية في باطن الأرض بعيداً عن الأوكسجين لمدة طويلة حتى تفقد الأنسجة النباتية ال الطيارة ويتركز الكربون مكونا الفحم يتم ذلك عادة في مناطق المستنقعات خلف دلتات الأنهار حيث الظروف ملائمة للطمر ( الدفن ) السريع للبقايا النبانية بمعزل عن الهواء . ٢ - النفط والغاز : لا يعتبر كل من النفط والغاز رواسب لكنهما يتكونان ويختزنان في الصخور الرسوبية وقد تكونت هذه المواد الهيدروكربونية أي التي تتكون من الكربون والهيدروجين من خلل البقايا الحيوانية والنباتية البحرية الدقيقة بمعزل عن الهواء بعد ترسيبها مع الصخور الطينية التي تعرف بصخور المصدر ، حيث تنضج عند عمق 5 - 4 كيلومتر في باطن الأرض وفي درجات حرارة بين ۷۰ إلى ۱۰۰ درجة مئوية وتتحول إلى الحالة السائلة والغازية للهيدروكربون ، وبعد ذلك تتحرك أو تهاجر إلى صخور الخزان المسامية المكونة من الرمال والحجر الرملي والحجر الجيري أحيانا ، ٣- الطفل النفطى : هو صخرطينى غنى بالمواد الهيدروكربونية والتي أغلبها من أصل نباتي توجد في حاله شمعية صلبة تعرف باسم الكيروجين تتحول إلى مواد نفطية عند تسخين الصخر إلى درجة 180 درجة مئوية تقريبا وهو مصدر مهم من مصادر الطاقة وإن كان لا يستغل حاليا لكنه يبقى كاحتياطى الحين نفاذ كميات البترول من الأرض ، ولن يبدأ استغلاله كوقود قبل أن يصبح سعر إنتاجه منافسا السعر النفط
مميزات الصخور الرسوبية Sedimentary Rocks
١ - تغطي حوالي ثلاثة أرباع سطح الأرض لكن في طبقات رقيقة نسبيا حيث أنها لا تمثل أكثر من ٥% بالحجم من صخور القشرة الأرضية ٢ - كثيراً منها مهم اقتصادياً مثل رواسب الحجر الجيري والفوسفات والفحم والحديد وكذلك الحجر الرملي ٣ - تضم صخورا طينية بتكون فيها البترول والغاز الطبيعى والكيروجين وكذلك صخورا مسامية مثل الحجر الرملي والجيري والرمال التي يختزن فيها النفط والغاز والمياه الجوفية ٣ - أنواع الصخور الرسوبية قليلة بالنسبة للنارية والمتحولة بل ويمكن تقسيمها إلى عدد محدود جداً تسود ثلاثة منها هي الصخور الطينية والصخور الرملية والصخور الجبرية التي تكون حوالي 90 % من الصخور الرسوبية
أنواع الصخور المتحولة :-
١ - صخور منحولة كتلية :- وهي التي نشأت من قول الصخور تحت تأثير الحرارة عند ملامسة أو املاصفة الصخر لكتلة من الصهير ويقل تأثير التحول تدريجيا كلما ابتعدنا عن منطقة التلامس حيث يحدث زيادة في حجم البلورات مكونة نسيج حبيبي كما يحدث مع صخر الكوارتزايت الناج من غول الرخام الكوارتز في الصخور الرملية عند تعرضها للحرارة الشديدة ، وكذلك مع سخر الرخام الناع من تعرض الحجر الجيرى حرارة شديدة في باطن الأرض حيث تتلاحم بلورات الكالسيت وتتداخل ما ابزيد من صلابة الرخام وقوة تماسكه ، كثير من أنواع الرخام ذات ألوان وتعرق منغير بسبب انواع من الشوائب مما يجعل استخدامه كواحد من أحجار الزينة أمراً مستحبا ٢ - صخور متحولة متورقة - وهي التي نشأت من قول الصخور تحت تأثير الحرارة والضغط حيث تترتب البلورات التى تمت تحت تاثير الحرارة في الخامات محددة ونكون على هيئة رقائق أو صفائح متعامدة على الجاه الضغط مكونة نسيج متورق ومنها صخر الأردواز الناتج من غول صخور الطفل خت ضغط مرتفع وحرارة منخفضة نسبيا الشيست الميكاني أقل من ۲۰۰ م ويستخدم في أعمال البناء . وصخور الشيست وهي أنواع أهمها الشيست الميكائي الذي تظهر فيه خاصية التورق نتيجة ترتيب بلورات الميكا في الصخر الطبني بعد نمو البلورات بناثير ارتفاع الحرارة ويكون في الجاه عمودي على المفاه الضغط النفلبل تأثيره ، ويتكون من صفائح رقيقة متشابهة في تركيبها المعدني متصلة غير منقطعة ، بينما اللبس وهو متحول من تعرض الجرانيت للحرارة والضغط بلورات معادنه مرتبة في صفوف متوازيه ومتقطعة