سعة فضل الله تعالى
هل المقصود الاقتصار على العبد فقط في قوله ( اسلم العبد ) ؟و لما ؟ لم عبر بال(عبد)
- لا - حسن الاسلام ليس قاصرا على الرجل ، و النساء شقائق الرجال ، الا ما خص بحكم شرعي - للتغليب
ما يرشد من الحديث
- مضاعفة الثواب لمن حسن عمله و راقب ربه - كتابة أعمال البر في حالة الكفر بعد حسن الاسلام تفضلا من الله - العبد تحت مشيئة الله ان شاء عفا و ان شاء عاقب - بيان سعة فضل الله و عظيم ثوابه و لطيف انعامه
ما اعراب يقول في (سمع رسول الله ص يقول) ؟ و لم عبر فيها بالمضارع ؟
إعرابها : جملة حالية عبر بالمضارع حكاية عن حال ماضية
ما الراجح في أعمال البر الكافر ؟
إنه إذا أسلم و حسن إسلامه تكتب له أعمال البر في حالة كفره فضلا من الله و تعالى و كرما ببركة إسلامه .
الراوي
ابي سعيد الخدري
التكفير
التغطية و الستر يصح بمعنى إزالة الكفر و المعاصي قيل اماطة المستحق للعقاب بثواب زائد
التكفير
التغطية و الستر يصح بمعنى إزالة الكفر و المعاصي و قيل اماطة المستحق للعقاب بزيظاة الثواب
التكفير
التغطية و الستر و يصح بمعنى إزالة الكفر و المعاصي و قيل اماطة المستحق للعقاب بثواب زائد
ما الراجح في الاوجه الاعرابية ل (يكفر )؟ و لما ؟
الرفع لأن اذا و إن كانت من أدوات الشرط لا تجزم الا في الشعر
ما الأوجه الاعرابية في (يكفر ) مع التعليل؟
الرفع و يجوز الجزم لأن فعل الشرط ماض و جوابه مضارع فيجوز الوجهان
ضعف
المثل إلى ما زاد ، زيادة غير مخصوصة
كان بعد ذلك
اي بعد حسن إسلامه
و كان بعد ذلك
اي بعد حسن إسلامه
و السيئة بمثلها
اي بغير زيادة
الا ان يتجاوز الله عنها
اي عن السيئة فيعفو عنها
بعشر
تكتب له الحسنة و تُثَبت بعشر
بم يرد على من زعم أن النضعيف لا يتجاوز السبعمائة ؟
حديث عبد الله بن عباس ، كما عند البخاري ف بكتاب الرقاق ( كتبها الله له عنده عشر حسنات اي سبعمائة ضعف )
حسن إسلامه
دخل فيه بباطنه و ظاهره و اعتقده اعتقادا خالصا من الشوائب
ما الرواية الأخرى التي جاء بها الحديث ؟
رواية الامان النسائي (( إذا أسلم العبد فحسن إسلامه كتب الله له كل حسنة ا لفها و محيت عنه كل سيئة ازلفها ))
مدكن عدد روايات قراءة (زلفها )؟ و ما هي ؟
زلَفها /زلَّفها /أزلَفها ١- تخفي اللام المفتوحة ٢- بتشديد اللام المفتوحة ٣- بزيادة الف في أولها
علام استدل أهل السنة بقوله (( الا أن يتجاوز الله عنها ))
على أن العبد تحت مشيئة الله تعالى أن شاهدء عفا و ان شاء عاقب
على من يرد بهذا القول (( الا أن يتجاوز الله عنها ))
على من قطع لاهل الكبائر بالنار كالمعتزلة و الخوارج
زلفها
قدمها و أسفلها
المراد ب:قصاص
كتابة ال
القصاص
كتابة المجازة في الدنيا
لم عبر بالماضي فقال كان ، ولم يقل يكون ؟
لتحقق الوقوع
{و الله يضاعف لمن يشاء } هل آية السابقة صريحة في أن تضعيف الحسنات يتجاوز السبعمائة ؟ و لما ؟
ليست صريحة قد يكون المراد -ان المضاعفة لمن يشاء - أن المضاعفة لما فوق السبعمائة
اعراب ( الحسنة بعشر أمثالها )
مبتدأ و خبر
اعراب كلمة (القصاص)
١- بالرفع _اسم كان على أن كان ناقصة ٢- فاعل - كان تامة