التركيب والوظيفة في الكائنات الحية

حيث تتصلب الأغلفة البيضية لتكوين التصرة ويطلق عليها اسم

( بذرة ) مثال بذور الفول والبسلة بعد حدوث الإخصاب يذبل الكاس والتويح والطلع والقلم والميسم ولا تبقى من الزهرة سوى مبيضها الذي يختزن الغذاء ويكبر في الحجم وينضج ويتحول إلى ثمرة بفعل هرمونات يفرزها المبيض

وقد يتغذى الجنين على الأندوسيرم أثناء تكوينه وتسمى البذور في هذه الحالة

( بذور لا اندوسبرمية )

أعراض حمى الملاريا

( كارتفاع درجة الحرارة - الرعشة - العرق الغزير )

في داخل الكيس الجنيني تتم المراحل التالية

- تنقسم النواة ( ميتوزيا ) ثلاث مرات لإنتاج ۸ أنوية تهاجر ؛ إلى كل من طرفي الكيس الجنيني تنتقل واحدة من كل الأربعة ألوية السابقة إلى وسط الكيس الجنيني مبيض وتعرفان بالنواتين القطبيتين . Polar أغلفة البويضة . خلايا سمتية خلية البيضة بعد ذالك جاهزة للإخصاب

الاقتران السلمي

- يتجاور خيطان من الأسبيروجيرا طوليا " ، وتتمونتوءات للداخل بين بعض ازواج الخلايا المتقابلة حتى يتلامسا ويزول الجدار الفاصل بينهما لتتكون قناة إقتران . بنكور البروتوبلازم في خلايا احد الخيطين ليهاجر الى خلايا الخيط المقابل عبر قناة الاقتران مكونا لائحة Zygote تحاط اللاقحة بجدار سميك لحمايتها من الظروف غير الملاءمة وتعرف حينئذ باللاقحة الجرثومية Zygospore تبقى اللاقحة الجرثومية ساكنة حتى تتحسن الظروف المحيطة فتنقسم اللاقحة الجرثومية ميوزيا التتكون أربعة ألوية أحادية المجموعة الصيفية يتحلل منها ثلاثة والرابعة تنقسم ميتوز ا ليتكون خيط جديد

الإقتران في الأسبيروجيرا SpirovayPal

أ - الاقتران السلمي ب - الاقتران الجانبي

وفي بعضها الآخر تكون جالسة . . ( Sessile ) وللزهرة النموذجية أو الكاملة كالفول والتفاح والبصل والبيتونيا

أربعة محيطات زهرية تتبادل أوراق كل منها مع أوراق المحيط الذي يليه

الديناصورات وغيرها من الزواحف العملاقة التي لم يتواصل تكاثرها وأصبحت في سجل التاريخ الجيولوجي ومثلها الكثير في عالم الحيوان والنبات

أمثلة الكائنات المنقرضة التي لم تنجح في الاستمرار حتى الأن

يشيع التلقيح الخلط بين النباتات تبعا لتوافر عوامل معينة مثل

أن تكون الأزهار وحيدة الجنس . نضج أحد شقي الأعضاء الجنسية قبل الأخر أن يكون مستوى المتك منخفضا " عن مستوى الميسم

في أزهار معظم نباتات الفلقة الواحدة كالتيوليب والبصل ، يصعب تمييز

أوراق الكاس عن التويج حينئد يعرف المحيطان الخارجيان بالغلاف الزهري ( TeriantI1 )

وتستغل هذه الطرق حالياً في

إكثار نباتات نادرة أو ذات سلالات ممتازة أو أكثر مقاومة للأمراض ، كما أمكن حفظ الأنسجة المختارة للزراعة في نيتروجين سائل لتبريدها لمدة طويلة مع الإبقاء على حيويتها لحين زراعتها

تلقيع ذاتى

إنتقال حبوب اللقاح من متك زهرة إلي ميسم نفس الزهرة أو إلي ميسم زهرة اخرى على نفس النباتا

قدرات التكاثر بين الأحياء - تختلف قدرات التكاثر بين الاحياء

اختلاف البيئة المحيطة بها والمخاطر التي تتعرض لها وطبيعة حياتها وطول اعمارها واحجامها

وتبدأ دورة الحياة عندما تلدغ أنثى بعوضة أنوفيليس مصابة بالطفيل جلد الإنسان وتصب في دمه أشكالا مغزلية دقيقة هي

الأسبوروزيتات

قد يحتفظ الجنين بالأندوسيرم ويظل موجود وتسمى

البذور في هذه الحالة ( بذور اندوسبرمية ) ومثل بذور ذات الفلقة الواحدة

فتحد بذلك من نمو الساق ، أو تكون وحيدة إبطية كزهرة

البيتونيا

ان تتلاقى من اجل الاندماج أو الأخصاب فعند التزاوج بيلتقي المشيج الذكرى والمشيج الأنثوي المناسب الثوعه ويندمجا معا وتتكون اللاقحة

التي تبدأ في الأنقسام والنمو لتكوين الجنين ، ثم الفرد اليافع ، افالبالغ الذي يجمع بين صفات الأبوين ، لهذا فالابن يتسلم المادة الوراثية من كلا الأبوين فيصير خليطا من صفاتهما على عكس التكاثر اللاجنسي الذي يتسلم فيه الأبين تلك المادة من أب واحد فيصير نسخة مطابقة له

وفي بعض الأحيان توجد أزهار بدون قنابات . وتنشا الأزهار إما وحيدة طرفية كما في

التيوليب

تنقسم كل خلية من هذه الخلايا المتك انقساما ميوزيا لتكون أربع خلايا بكل انقسام منها عدد ( ن ) من الصبغيات وتسمى

الجراثيم الصغيرة ( Microspores )

البلاناريا من الديدان المفلطحة المنتشرة في الماء العذب ) على التجدد - حتى لو قطعت لعدة اجزاء على مستوى عرضي او لجزءين طوليا - فإن كل جزء ينمو الى فرد مستقل . أما في الهيدرا فيمكنها أن تتجدد اذا قطعت لعدة اجزاء في مستوى عرضي وينمو كل جزء الى فرد مستقل

الجلد والأوعية الدموية والعضلات . ومن مظاهر التجدد المثيرة قدرة دودة البلاناريا ( من الديدان المفلطحة

ويتم التكاثر البكري في عدد من

الديدان والقشريات والحشرات واشهرها نحل العسل

تخرج الزهرة من إبط ورقة تعرف

الزهرة : بالقنابة ( Bract ) تختلف في الشكل واللون من نبات الأخر

النباتات . فهي سياق قصيرة تحورت أوراقها لتكون الاجراء الزهرية المختلفة وتخرج الزهرة من إبط ورقة خضراء أو حرشفية تسمى

القنابة

الكاس ( Calys

المحيط الخارجي للزهرة ، يتكون من اوراق خضراء تعرف بالسبلات Sepals

فيتلاشى الثبات المشيجى وينمو

النبات الجرثومي ليعيد دورة الحياة . وهكذا يتعاقب طور جرثومي ( آن ) يتكاثر لاجنسيا بالجراثيم مع طور مشيجى ( ن ) يتكاثر جنسيا بالأمشاج في دورة حياة السراخس التي تعد مثالا نموذجيا لظاهرة تعاقب الأجيال في الأحياء

ويصبح جدار المبيض هو غلاف الثمرة ويصيح جدار البويضة غلافا للبذرة وتتحلل الخليتان المساعدتان والخلايا االسمتية ويبقى

النقير ليدخل منه الماء الى البذرة عند الانبات

يحتاج التلقيح الخلطى إلى وسائل النقل حبوب اللقاح مثل

الهواء - الحشرات - الماء - الإنسان

يتطلب التكاثر الجنسي وجود فردين ذكر وانثى غالبا لانتاج الأمشاج الجنسية ويتعين على تلك الأمشاج

ان تتلاقى من اجل الاندماج أو الأخصاب فعند التزاوج بيلتقي المشيج الذكرى والمشيج الأنثوي المناسب الثوعه ويندمجا معا وتتكون اللاقحة

تلقيح خلطى

انتقال حبوب اللقاح من متك زهرة على ثبات إلى ميسم زهرة على ثبات اخر من نفس النوع

متعددة تتكاثر الكائنات الحية بعدة سبل واساليب لكي تستمر انواعها ويمكن تجميع تلك الأساليب فى طريقتين أساسيتين

اولا التكاثر اللاجنسي ، ( SEXUal Reproduction

بالجراثيم ، Sporogony تتكاثر بعض النباتات البدائية بواسطة خلايا وحيدة تعرف

بالجراثيم

حيث تلتحم فيها أغلفة المبيض مع أغلفة البويضة لتكوين ثمرة بها بذرة واحدة وتعرف حينئد

بالحبة مثل القمح والذرة

يعرف الأسبيروجيرا

بالريم الأخضر الذي ينتشر في المياه الراكدة حيث تطفو خيوطه ال كل منها من وسط واحد من الخلايا ، ويلجا طحلب الأسبيروجيرا الى الاقتران في الظروف غير الم وهما نوعان

وتقوم بحماية الأجزاء الداخلية للزهرة من عوامل الجفاف أو الأمطار أو الرياح

بالسبلات Sepals

وتبدأ جميع الأحياء حياتها

بالسعي المتواصل لتأمين بقائها كأفراد اولا وتوفير الطاقة اللازمة لنموها حتى مرحلة معينة ثم تبدأ بعدها في السعي لتأمين بقاء انواعها بالتكاثر التوجه له معظم طاقاتها وسلوكها

تبدأ دورة الحياة في نبات الفوجير

بالطور الجرثومي الذي يحمل الأوراق وعلى سطحها السفلي بترات بها حوافظ جرثومية تحتوي العديد من الخلايا الجرثومية ( ۲ ن ) التي تنقسم ميوزيا التكوين الجراثيم ( ن ) عند نضج الجراثيم

تتجمع الأزهار على المحور الزهري في تنظيمات متنوعة تعرف

بالنورات كما في الفول والمنثور تركيب الزهرة : بالقنابة ( Bract ) تختلف في الشكل واللون من نبات الأخر

ويمتاز هذا التكاثر الذى يعرف التوالد البكري

بقدرة البويضة على النمو لتكوين فرد جديد بدون إخصاب من المشيج الذكرى ، ويعد ذلك نوعا خاصا من التكاثر اللاجنسي ، حيث يتم إنتاج الأبناء من اب واحد فقط

التكاثر بالأمشاج الجنسية

تتكاثر الأحياء النباتية والحيوانية المتقدمة بالأمشاج الجنسية الذكرية والأنثوية وهما ناتجان عن انقسام ميوزي يتم في المناسل ( الأعضاء الجنسية )

التبرعم ، ( Buddling )

تتكاثر بعض الكائنات وحيدة الخلية ، وبعض متعددة الخلايا بالتبرعم

لكن في بعض حالات من التوالد البكرى

تتكون البويضات من انقسام ميتوزي فتنمو الى إناث ثنائية المجموعة الصبغية ( ۲ ن ) كما في حشرة المن . ( ملحوظة ، تستطيع حشرة المن أن تنتج ذكورا وإناثا بالتكاثر الجنسي )

اثناء تكوين حبوب اللقاح في المتك

تحدث تغييرات مناظرة في المبيض على النحو التالي : نبدا البويضة في الخظهور كانتفاخ بسيط على جدار المبيض من الداخل ، ويحتوى خلية جرثومية أمية كبيرة ، ومع نمو البويضة يتكون لها عنق أو حبل سرى ( Funicle ) يصلها بجدار المبيض ( ومن خلاله تصل اليها المواد الغذائية ) كم بتكون حولها غلافان ( Integuments ) يحيطان بها تماما فيما عدا ثقب صغير يسمى النقير ( Micropyle ) يتم من خلاله إخصاب البويضة

كما أمكن الحصول على نبات طباق كامل بعد فصل خلايا من اوراق الطباق وزراعتها بنفس الطريقة . وقد أكدت هذه التجارب ان الخلية النباتية المحتوية على المعلومات الوراثية الكاملة يمكنها أن

تصبح نباتا كاملا لو زرعت في وسط غذائي مناسب يحتوى على الهرمونات النباتية بنسب معينة

وتتميز على مؤخرة السطح السفلى اللطور المشيجى أشباه جذور كزوائد لامتصاص الماء والأملاح ، كما تنمو زوائد تناسلية على مقدمة نفس السطح

تعرف بالأنثريديا Antheridia

الاندماج الثلاثي ، وتسمن مرحلتي الأخصاب بالاخصاب المزدوج . . . تنقسم ثواة الأندوسيرم لتعطي نسيج الأندوسيرم لتغدية الجنين في مراحل نموه الأولى . ويبقى هذا النسيج خارج الجنين فيشغل جزءاً من البذرة

تنتقل النواة الذكرية الثانية ( ن ) إلى البويضة التندمج مع النواة الناتجة من الدماج نواتا الكيس الجنيني ( ۲ ن ) لتكوين نواة الأندوسبرم ( ۳ ن ) وتعرف المرحلة الأخيرة باسم

ليتم التلقيح خارجيا وبالتالي يتم الأخصاب وتكوين الجنين في الماء . أما في الحيوانات التي تعيش على اليابسة فيتم التلقيح داخليا

حيث ايتعين ادخال الحيوانات المنوية إلى البويضات بداخل جسم الأنتي لكي يتم الإخصاب وعلى ذلك فان الإخصاب هو اندماج نواة المشيج الذكري بنواة المشيج الأنثوى لتكوين اللاقحة ، التي تستعيد ازدواج الصبغيات ( ۲ ن ) وتمضي نحو تكوين الجنين بالانقسام الميتوزي

بالتكاثر بالجراثيم Sporogony

حيث تنتج العديد من الأسبوروزيتات التي تتحرر وتتجه إلى الغدد اللعابية للبعوضة استعدادا لإصابة إنسان جديد وهكذا يتعاهب في دورة حياة البلازموديوم أجيال جنسي بيتكاثر بالأمشاج الى المعرفة ان اجيال لا جنسية تتكاثر بالجراثيم ( في البعوضة ) وبالتقلع في الأنسان

نحل العسل

حيث تنتج الملكة بيضا ينمو بدون إخصاب التكوين ذكور النحل ، وبيضا ينمو بعد الأخصاب التكوين الملكة والشغالات حسب نوع الغذاء بعد ذلك . فتكون الذكور احادية المجموعة الصبغية ( ن ) وتكون الملكة والشغالات ثنائية المجموعة الصبغية ( ۲ ن )

الأسبوروزيتات التي تتجه الى الكبد حيث تقضى فيه فترة حضانة تقوم خلالها بدورتين امن التكاثر اللاجنسي

حيث تنقسم النواة بما يعرف بالتقطع ( Schizogony ) لتنتج الميروزيتات ( Merozoites ) التي تنتقل بعد ذلك لأصابة كريات الدم الحمراء تقضي الميروزويتات في كريات الدم الحمراء عدة دورات لاجنسية لإنتاج العديد من الميروزويتات التي تتحرر بأعداد هائلة كل يومين بعد تفتت كريات الدم المصابة ، وتنطلق مواد سامة فيظهر على المصاب احينئذ أعراض حمى الملاريا

هناك بعض الأنواع النباتية والحيوانية لها القدرة على التكاثر بالطريقتين اللاجنسية والجنسية

حيث يتعاقب في دورة حياتها جيل يتكاثر جنسيا مع جيل أو أكثر يتكاثر لا جنسيا " ، فيجتي مميزاتهما معا في تحقيق سرعة التكاثر والتنوع الوراثي بما يمكنه من الانتشار ومسايرة تقلبات البيئة وقد يتبع ذلك تباين في المحتوى الصيفي الخلايا تلك الأجيال

التي تملك القدرة على تجديد الأجزاء المفقودة من أجسامها عند تعرضها بعض الحيوانات عندما يقطع الجسم الى عدة أجزاء فإن كلا منها ينمو الى فرد جس التجدد تقل برقي الحيوان

حيث يقتصر في بعض القشريات والبرمائيات على است فقط ، أما في الفقاريات العليا فلا يتجاوز التجدد فيها عملية التئام الجروح وخاصة إذا كانت محدودة فى الجلد والأوعية الدموية والعضلات . ومن مظاهر التجدد المثيرة قدرة دودة البلاناريا ( من الديدان المفلطحة البلاناريا من الديدان المفلطحة المنتشرة في الماء العذب ) على التجدد - حتى لو قطعت لعدة اجزاء على مستوى عرضي او لجزءين طوليا - فإن كل جزء ينمو الى فرد مستقل. أما في الهيدرا فيمكنها أن تتجدد اذا قطعت لعدة اجزاء في مستوى عرضي وينمو كل جزء الى فرد مستقل

إن الكائن الحي الذي لا يتكاثر يمكنه أن يستمر في حياته الطبيعية . بل إن بعض الأحياء التي ازيلت اعضاء تكاثرها بقيت حية بشكل عادي

ذلك أن وظيفة التكاثر أقل أهمية من الوظائف التغذية والتنفس والإخراج والإحساس بالنسبة لحياة الفرد

لهذا كان القائمون على رعاية ذلك المحار في مزارع اللؤلؤ يجمعون نجوم البحر ويمزقونه ويلقون به في البحر للتخلص

ذلك يعملون على اكثارة دون قصد . حيث إن أحد أذرع نجم البحر مع قطعة من القطعة الوسطى يمكن أن يتجدد إلى نجم بحر كامل في فترة وجيزة

فحصت قطاعا عرضيا في متك ناضج لأحد الأسدية كبيرة الحجم ، كما في الزنبق مثلا

شاهد احتواءه على أربعة أكياس الحبوب اللقاح وقبل أن تتكون حبوب اللقاح أثناء نمو الزهرة

من حبوب اللقاح , pilleri grains ) المتاع

عضو التانيث ، يقع في مركز الزهرة ويتكون من كر بلة واحدة arpel أو اكثر ، وتكون قاعدة الكربلة أوراق الكاس عن التويج حينئد يعرف المحيطان الخارجيان بالغلاف الزهري ( TeriantI1 ) منتفخة

أما في الكائنات متعددة الخلايا كالاسفنج والهيدرا فينمو البرعم

على شكل بروز صغير من أحد جوانب الجسم بفعل انقسام الخلايا البيئية وتميزها الي برعم ينمو تدريجيا ليشبه الأم تماما ثم ينفصل عنه ليبدأ حياته مستقلا ويذكر ان الأسفنج والهيدرا يتكاثران جنسيا ايضا الى جانب قدرتهما على التجدد .

نجم البحر

على محار اللؤلؤ ( إذ يستطيع النجم الواحد أن يفترس حوالي عشر محارات يوميا " بما قد تحمله من لؤلؤ بين ثناياها )

إنبات حبوب اللقاح

عندما تسقط حبوب اللقاح على الميسم تبدأ في الإنبات حيث تقوم النواة الأنبوبية بتكوين أنبوبة لقاح تخترق الميسم والقلم وتصل حتى موقع النقير في المبيض ثم تتلاشى النواة الأنبوبية بينما تنقسم النواة المولدة انقساماً ميتوزياً فيتكون نواتين ذكريتين

لكي تقوم الزهرة بوظائفها في التكاثر لاستمرار النوع

فإنه يجب أولا أن تقوم الأسدية باعداد حبوب اللقاح ، والمبيض باعداد البويضات ، ثم تاتي عمليتا التلقيح والإخصاب لتكوين الثمرة والبذور وذلك كما

ويتم الأنشطار الثنائي - Binary Fission في الظروف المناسبة أما في الظروف غير المناسبة

فان الاميبا تفرز حول جسمها غلافا كيتينيا للحماية . وعادة ما تنقسم بداخله عدة مرات بالانشطار الثنائي المتكرر لتنتج العديد من الأميبات الصغيرة التي تتحرر من الحوصلة فور تحسن الظروف المحيطة

التكاثر يعتمد على تامين جميع الوظائف الأخرى ، وليس العكس

فانها الوظيفة التي تؤمن استمرار الأنواع على الأرض بعد فناء الأفراد ولو تعطلت بشكل جماعي - تؤدى الى انقراض النوع من الوجود

وفي تجربة مثيرة فصل أحد العلماء أجزاء صغيرة امن نبات الجزر في انابيب زجاجية تحتوي لبن جوز الهند - الذي يحتوي على جميع الهرمونات النباتية والعناصر الغذائية

فبدأت الأجزاء في النمو والتمايز الى نبات جزر كامل . وبعد ذلك فصل خلايا منفردة من نفس انسجة النبات وزرعها بنفس الطريقة ليحصل منها بالمثل على النبات الكامل

ومن الكائنات التي تتكاثر بالجراثيم ، كثير من الفطريات مثل

فطر عفن الخبز وفطر عيش الغرابة وبعض الطحالب والسراخس

| التويج ( Corolli المحيط الذي يلي الكأس للداخل ، يتكون من صف واحد أو أكثر من البتلات ( Petals ) التي تساعد

في حماية الأجزاء الجنسية للزهرة وجذب الحشرات لاتمام عملية التلقيح

تشيع هذه الطريقة في كثير من النباتات وبعض الحيوانات

كالأسفنج والهيدر البحر

أما الأمشاج الأنثوية التي تتكون في المبيض ، فأنها تبقى ساكنة عادة في جسم الانثى حتى يتم الإخصاب ولذا تكون مستديرة وغنية بالغذاء غالبا " وتنتج باعداد قليلة . وقد تنتقل الأمشاج الذكرية إلى الأنثوية عبر الماء

كما في الحيوانات المائية كالأسماك العظمية والضفادع ، حيث يلقي كل من الذكر والأنثى با مشاجهما معا في الماء

والأرشيجونيا Archegonia

كمناسل مؤنثة

تعرف بالأنثريديا Antheridia

كمناسل مذكرة

ومع ذلك فالتكاثر الجنسي مكلف في الوقت والطاقة عن اللاجنسي

لأنه يتم عادة بعد عمر او اعداد معين كما يتعين على الأبوين أحيانا إعداد العش او الجحر المناسب قبل الزواج كما قد يتبادلان حراسة البيض اورعاية الأبناء حتى تكبر ، بل إن بعض الأنواع تتحمل في سبيل حماية أبنائها مشقة اكبر عند الاحتفاظ بالاجنة في بطونها حتى تولد . وقد تبقى الأبناء مع ابانها في حياة اجتماعية من اجل المزيد من الحماية وتعلم الكثير من السلوك . ويضاف الى ما سبق أن إنجاب افراد جديدة يقتصر هنا على نصف عدد افراد النوع وهي الإناث دون الذكور بينما جميع الأفراد في التكاثر اللاجنسي قادرة على إنتاج أفراد جديدة . وبرغم كل ما سبق فإن التكاثر الجنسي . قادرة على إنتاج أفراد جديدة يوفر للاجيال الناتجة تجديدا مستمرا في بنائها الوراثي يمكنها من الاستمرار في وجه التغيرات البيئية . ا . ويعتمد التكاثر الجنسي على الأنقسام الميوزي عند تكوين الأمشاج . حيث يختزل فيها عدد الصبغيات الى النصف ( ن ) وعند الأخصاب يندمج المشيج الذكرى مع المشيج الأنثوي ويعود العدد الأصلي للصبغيات ( ۲ ن ) والذي يختلف حسب نوع الكائن الحي

والأحياء الطفيلية أكثر نسلاً من الكائنات الحرة

لتعويض الفاقد منها

ويعلق العلماء أمالا على تقدم هذه التقنيا

لحل مشاكل الغذاء واختصار الوقت اللازم لنمو المحاصيل المنتجة بأكثارها بنفس الطريقة

وقد أمكن تنشيط بويضات نجم البحر والضفدعة صناعيا بواسطة تعريضها

لصدمة حرارية او كهربائية اوللاشعاع او لبعض الأملاح او للرج او الوخز بالإبر فتتضاعف صبغيا تها بدون إخصاب ، مكونة أفرادا " تشبه الأم تماما ، كما تكونت أجنه مبكرة من بويضات الأرانب بأستخدام منشطات مماثلة

والأحياء البدائية أو قصيرة العمر تنتج نسلاً أكثر مما تنتجه الأحياء المتقدمه او طويلة العمر

لما تلقاه هذه الأحياء من رعاية وحماية من الأباء وعموما فان الأنواع والأفراد التي نراها حولنا في الوقت الحاضر انما تعبر عن نجاح اسلافها في التكاثر وتخطى المصاعب التي واجهتها عبر الأجيال المتلاحقة . بعكس العديد من الكائنات المنقرضة التي لم تنجح في الاستمرار حتى الأن

النباتات الزهرية

مجموعة كبيرة من النباتات البذرية التي تنشأ بذورها داخل غلاف ثمري فتعرف اهد بمغطاة البذور التي تنتشر في بيئات مختلفة وتتفاوت في الحجم من أعشاب صغيرة إلى أشجار ضخمه والزهرة هي العضو المتخصص بالتكاثر في هذه النباتات

تتحول بعض الميروزويتات إلى أطوار مشيجية داخل كريات الدم الحمراء وتنتقل مع دم المصاب إلى البعوضة ، حيث يتم إندماج الأمشاج بعد نضجها في معدة البعوضة وتتكون اللاقحة ( زيجوت آن ) ( شكل ۱۱ ) تتحول اللاقحة إلى

مطور حركي Ookinete يخترق جدار المعدة وينقسم ميوزيا " مكونا كيس البيض Oocyst الذي تنقسم نواته ميتوزيا " فيما يعرف

وتحمل الزهرة في بعض النباتات على عنق ( Pedigel ) فتكون

معنقة

بعد التضح ، تتحرر من الانثريديا الأمشاج الذكرية ( السابحات المهدية ) لتسيح فوق مياه التربة حتى تصل إلى الأرشيجونيا الناضجة لإخصاب البويضة بداخلها

مكونة اللاقحة ( ان ) وبعد ذلك تنقسم اللاقحة وتتميز الى نبات جرثومي جديد ينمو فوق الثبات المشيجى ويعتمد عليه لفترة قصيرة حتى يكون لنفسه اجذورا وساقا وأوراقا

بلازموديوم الملاريا

من الأوليات الجرثومية التي تتطفل على الأنسان وأنثى بعوضه الأنوفيليس

أمثلة السراخس الشائعة

نبات الفوجير المعروف كنبات زينة في المشاتل وكزبرة البئر التي تنمو على حواف الأبار والقنوات الظليلة

ثم تتحول كل منها إلي حبة لقاح بأن تنقسم النواة انقساما ميتوزيا الي

نواتين تعرف إحداهما بالنواة نواة مولدة الأنبوبية ( Tubt nucleus ) خليتان مساعدتان والأخرى بالنواة المولدة نواة أنبوبية البيضة نوايا الكيس الجنيني ( Generative Nucleus )

تعاقب الأجيال Alternation of generations

هناك بعض الأنواع النباتية والحيوانية لها القدرة على التكاثر بالطريقتين اللاجنسية والجنسية حيث يتعاقب في دورة حياتها جيل يتكاثر جنسيا مع جيل أو أكثر يتكاثر لا جنسيا " ، فيجتي مميزاتهما معا في تحقيق سرعة التكاثر والتنوع الوراثي بما يمكنه من الانتشار ومسايرة تقلبات البيئة وقد يتبع ذلك تباين في المحتوى الصيفي الخلايا تلك الأجيال

متحورة للنمو مباشرة الى نباتات كاملة . وتكون الجرثومة من سيتوبلازم به كمية ضئيلة من الماء ونواة وجدار سميك . فاذا نضجت الجرثومة تحررت من النبات الأم لتنتشر في الهواء

وبوصولها الى وسط ملائم للنمو تمتص الماء وتتشقق جدرها وتنقسم عدة مرات ميتوزيا حتى تنمو الى فرد جديد

في داخل البويضة تنقسم الخلية الجرثومية الأم ( آن ) ميوزيا لتعطي مسفا من أربع خلايا بكل منها عدد فردى من الصبغيات ( ن ) لم تتحلل ثلاثة من هذه الخلايا

وتبقى واحدة لتنمو بسرعة وتكون الكيس الجنينى ( Embryo Sae ) الذي يحيط به نسيج غذائي يسمى النيوسيلة ( Nucellus )

مما يضطر النبات إلى تخزين غذاء أخر للجنين في الفلقتين

وتسمى بذور ذات فلقتين

الأنشطار الثنائي - Binary Fission

وفيه تنقسم النواة ميتوزيا ، ثم تنشطر الخلية التي تمثل جسم الكائن الحي الى خليتين يصبح كل منهما فردا جديدا " وتتكاثر بهذة الصورة كثير من الأوليات الحيوانية كالأميبا والبراميسيوم بالإضافة الى الطحالب البسيطة والبكتريا

تتميز الأمشاج الذكرية بالقدرة على الحركة ، فيكون بناؤها معدا لذلك حيث تفقد معظم سيتوبلازمها ويستدق الجسم ويتزود بسوط أو ذيل للحركة لكي يؤدي وظيفته

وهي نقل المادة الوراثية إلى المشيج الأنثوي في عملية الإخصاب وعلى ذلك تنتج من كل خلية أولية أربعة أمشاج ذكرية أي تنتج بأعداد كبيرة نظرا لاحتمال فقد بعضها خلال رحلتها إلى المشيج الأنثوي

في هذه الحالة يصبح المتك ناضجا

ويتحلل الجدار الفاصل بين كل كيسين متجاورين وتتفتح الاكياس انقسام الكيس لقاح الجنيني خلية وتصبح حبوب اللقاح جاهزة للانتشار

تتحرر من الحوافظ وتحملها الرياح لمسافات بعيدة عندما تسقط الجرثومة على تربة رطبة تنبت مكونة عدة خلايا لا تلبث أن تتكتل وتتميز الى جسم امفلطح ينمو على شكل قلبي فوق التربة الرطبة

ويعرف بالطور المشيجى

وقد تلتحم الكربلة أو تبقى منفصلة ، كما قد تحتوي غرفة واحدة Inctile او اكثر . ويعلو المبيض عنق رفيع يسمى

ويعلو المبيض عنق رفيع يسمى القلم ينتهي بقرص لزم يعرف الميسم : slign تلتصق عليه حبوب اللقاح

التكاثر الجنسي ، Sexual Reproduction

يتطلب التكاثر الجنسي وجود فردين ذكر وانثى غالبا لانتاج الأمشاج الجنسية ويتعين على تلك الأمشاج

الطلع ( Anchroecium ) عضو التذكير

يتكون من أوراق متعددة تسمى الأسدية ( Starticl18 ) كل منها مكون من خيط ( Tilia rent ) يحمل على قمته المتوك Arithier الذي يحتوي على أربعة أكياس

الإقتران : Conjugation

يتم التكاثر عادة في الكائنات البدائية كبعض الأوليات والطحالب والفطريات بالانقسام الميتوزي في الظروف المناسبة ، لكنها تلجا الى التكاثر الجنسي بالاقتران عند تعرضها للجفاف او تغير حرارة الماء او نقاوته

عملية الإخصاب

يحدث الإخصاب حسب المراحل التالية ١ - إنبات حبوب اللقاح ٢ - تكوين البذرة والثمرة

الاقتران الجانبي

يحدث هذا الاقتران بين الخلايا المتجاورة في نفس الخيط الطحلبي وتنتقل مكونات أحد الخليتين إلى الخلية المجاورة لها من خلال فتحها في الجدار الفاصل بينهما

التكاثر اللاجنسي ، ( SEXUal Reproduction

يعتمد هذا التكاثر على الانقسام الميتوزي الخلايا الكائن الحي حيث يكون عدد الصبغيات في خلايا الأفراد الجديدة هو نفس عدد الصبغيات في خلايا الكائن الأصلي

زراعة الأنسجة : Tissue Culture

يقوم العلماء بدراسة زراعة الأنسجة النباتية والحيوانية وإنمائها في وسط غذائي شبه طبيعي ، ثم متابعة تميز إنسجتها وتقدمها نحو انتاج افراد كاملة

ففى الكائنات وحيدة الخلية كالخميرة

ينشأ البرعم كبروز جانبي على الخلية الأصلية ، ثم تنقسم النواة ميتوزياً إلى انواتين تبقى إحداهما في خلية الأم وتهاجر الثانية نحو البرعم الذي ينمو تدريجيا والذي قد يبقى متصلا بخلية الأم حتى يكتمل نموه فينفصل عنها . أو يستمر في اتصاله بها مكونا مع غيره من البراعم النامية مستعمرات خلوية

صور التكاثر اللاجنسي ، ( SEXUal Reproduction

١ - الأنشطار الثنائي - Binary Fission ٢ - التبرعم ، ( Buddling )

صور التكاثر الجنسي يتم التكاثر الجنسي بصورتين أساسيتين هما

١ - الإقتران : Conjugation

أنواع التلقيح

۰۱ تلقيع ذاتى ٢٠تلقيح خلطى