مصادر الثقافة الاسلامية ( القرآن الكريم)
القرآن المكي
نزل قبل الهجره للمدينة ولو كان نزوله خارج مكه تمتاز الور المكي بقصر سورها و قصر آياتها تركز على العقيدة و الاخلاق وذكر القصص بما فيها من عبر
القرآن اصطلاحاً
هو كلام الله عز و جل نزل عن طريق الوحي المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و نقل إلينا بالتواتر المعجز و المتعبد بتلاوته وهو مجموع مصحف واحد مبدوءاً بسورة الفاتحة و مختوماً بسورة الناس
سمي القران الكريم بالقران
ورد ذكر هذا الاسم في ايات كثيرة ( ان هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)
الاعجاز العلمي
# التوافق بين ما في القرآن الكريم وما اكتشفه علماء الكون من اسرار كونية # تصحيح القرآن لما شاع بين البشرية من افكار باطلة حول اسرار الخلق # إكمال نصوص القرآن المتعلقة بالكون لبعضها البعض مع أنها نزلت متفرقة # سن التشريعات التي خُفيت على الناس حكمتها وقت نزولها واكتشفها أبحاث العماء
الاعجاز التشريعي
# تشريعات القرآن هي نظمه و منهاجه ومبادؤه التي قررها، والقيم التي دعا إليها ، وتمتاز التشريعات القرآنية بالشمول لمصالح الدنيا و الاخرة والتوازن بين مطالب الروح و الجسد و الواقعية التي تلبي احتياجات الانسان # جاء القرآن بهدايات تنظم علاقة الانسان بربه وبنفسه وغيره، ففيه الهدايات المتعلقة بالعقائد والتشريعات لتنظيم امور المجتمع # لم يذكر لنا التاريخ ان احد المصلحين أتى بتشريعات كاملة # جاءت التشريعات الربانية في القرآن لمجالات الحياة كاملة ، حيث لا يمكن لأمي ان يأتي بمثل هذه الهدايات الشاملة لكل نواحي الحياة
الاعجاز البلاغي
# كان العرب فرساناً في اللغة، غير ان الخطاب القرآني تحداهم أن يأتوا بمثله أو ببعضه ( قل لئن اجتمعت الإنس و الجن علي أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً) # استسلم العرب لبلاغة القرآن غير ان الكفر و الجحود منعهم من التسليم به يشكل إعجاز القرآن البلاغي الإعجاز في ألفاظه وأسلوبه ونظمه (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً) # من الإعجاز البياني للقرآن التراكيب المنوعه وفق الأسلوب العربي، ما يسمح بالتعبير عن بكلمات قليلة عن معانٍ ممتدة
الإعجاز في اللغة
* إثبات العجز * القصور عن فعل الشيء ، فيقال أعجز فلاناً عن الأمر إذا حاول تحقيقه فلم يحققه * الإعجاز ضد القدرة وهو زوال القدرة عن الإتيان بالشيء من عمل أو رأي أو تدبير
المرحلة الثانية في عهد أبي بكر الصديق
* لما تولى ابو بكر الصديق الخلافة بعد وفاة الرسول ارتدت بعض القبائل العربية ممن دخلت الإسلام حديثاً وامتنع بعضها عن دفع الزكاة فجهز ابو بكر الجيوش لمحاربة المرتدين ووجه خالد بن الوليد رضي الله عنه في جيش كبير الى اليمامه قوم مسيلمة الكذاب وذلك سنه 12 للهجرة فدارت معركة حامية انتهت بمقتل مسيلمة الكذاب وهزيمة قومه وعودة من سلمناهم الى الاسلام كما استشهد فيها عدد كبير من الصحابة قدروا بخمسمئة وقيل ستمئة وستين و قيل سبعمائة و كان بين هؤلاء سبعون قارئا منهم سالم مولى أبي حذيفة احد اللذين امر الرسول بأخذ القرآن عنهم
يتضح من تعريف القران الكريم
** اضافة لفظ الجلالة (الله) الى كلمة كلام، فأخرج كل من سواه، من كلام اناس و الجن ** تخصيص التنزيل على سيدنا محمد فيخرج ما انزل على غيره من الانبياء و الرسل كالزبور على داود و التوراة على موسى والانجيل على عيسى ** الاعجاز في ألفاظك لعجز البشر عن الإتيان بمثله ** التعبد به فيخرج ما سواه من الاحاديث القدسية و يكون التعبد به بقراءته في الصلاة و تلاوته في اي وقت ** نقله بالتواتر اي التتابع نقل عن الرسول جمع عن جمع يستحيل تواطؤهم على الكذب او الخطأ
كيفية نزول القران الكريم
** نزوله من السماء الدنيا عن طريق الوحي على قلب محمد صلى الله عليه و سلم مفرقاً 23 سنه ** نزل القرآن من اللوح المحفوظ جملة واحدة الى السماء الدنيا ليلة القدر(إنا انزلناه في ليلة القدر) ** نزل من الله الى اللوح المحفوظ
المرحلة الثانية في عهد أبي بكر الصديق
- بُعثَ إلى أبو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ مقتلَ أَهْلِ اليمامةِ فإذا عُمرُ بنُ الخطَّابِ عندَهُ فقالَ: إنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ قد أتاني فقالَ: إنَّ القتلَ قد استحرَّ بقرَّاءِ القرآنِ يومَ اليمامةِ، وإنِّي لأَخشى أن يستَحرَّ القتلُ بالقرَّاءِ في المواطنِ كُلِّها فيذهَبَ قرآنٌ كثيرٌ، وإنِّي أرى أن تَأمرَ بجمعِ القرآنِ، قالَ أبو بَكْرٍ لعمرَ: كيفَ أفعلُ شيئًا لم يفعَلهُ رسولُ اللَّهِ؟ فقالَ عمرُ: هوَ واللَّهِ خيرٌ، فلم يزَلْ يراجعُني في ذلِكَ حتَّى شَرحَ اللَّهُ صَدري للَّذي شرحَ لَهُ صدرَ عمرَ، ورأَيتُ فيهِ الَّذي رأى، قالَ زيدٌ: قالَ أبو بَكْرٍ: إنَّكَ شابٌّ عاقلٌ لا نتَّهمُكَ، قد كنتَ تَكْتبُ لرسولِ اللَّهِ الوحيَ فتتبَّعِ القرآنَ، قالَ: فواللَّهِ لو كلَّفوني نقلَ جَبلٍ منَ الجبالِ ما كانَ أثقلَ عليَّ من ذلِكَ، قلتُ: كيفَ تفعَلونَ شيئًا لم يفعَلهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ؟ قالَ أبو بَكْرٍ: هوَ واللَّهِ خيرٌ، فلم يزَل يراجعُني في ذلِكَ أبو بَكْرٍ وعمرُ حتَّى شرحَ اللَّهُ صدري للَّذي شرحَ لَهُ صدرَهُما: صدرَ أبي بَكْرٍ وعمرَ فتتبَّعتُ القرآنَ أجمعُهُ منَ الرِّقاعِ والعُسبِ واللِّخافِ يعني الحِجارةَ والرِّقاقَ وصدورِ الرِّجالِ، فوجدتُ آخرَ سورةِ براءةٌ معَ خُزَيْمةَ بنِ ثابتٍ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم
المرحلة الثالثة في عهد عثمان بن عفان
- كان الهدف من جمع القرآن في عهد ابي بكر هو كتابة القرآن في مصحف واحد مسلسل الآيات مرتب السور - لم يكن الهدف القضاء على المصالح الخاصه التي جمع فيها بعض الصحابة القران الكريم لأنفسهم والتي تضم التفسيرات و الادعية وهم يعلمون انها ليست من القرآن -تعدد المصاحف الخاصة بجوار مصحف ابي بكر وانتشر القراء في الامصار نتيجة اتساع الفتوحات الاسلامية -كان كل صحابي يعلم بالحرف الذي تلقاه من الاحرف السبعة التي نزلت على سيدنا محمد وذلك سبب تعدد القراءات - كان اهل الشام يقرؤون بقراءة أبي بن كعب - اهل العراق يقرؤون بقراءة عبدالله بن مسعود - وغيرهم يقرؤون بقراءة أبي موسى الاشعري كان الاختلاف في حروف الاداء، ووجوه القراءات
صور الاعجاز القرآني
1- الإعجاز البلاغي 2- الاعجاز التشريعي 3- الإعجاز الغيبي 4- الاعجاز العلمي
حقوق القرآن الكريم
1- الايمان به و بكل ما. جاء به ( يا أيها الذين آمنوا بالله و رسوله و الكتاب الذي انزل من قبل و من يكفر بالله و ملائكته و كتبه و اليوم الاخر فقد ضل ضلالاً بعيداً) 2- قرائته و حفظه يقول الرسول صلى عليه و سلم ( اقرأوا القران فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لاصحابه) 3- الانصات عند سماعه و تعلمه و تعليمه يقول الله ( واذا قريء القران فاستمعوا له و انصتوا لعلكم ترحمون)
النصوص القرآنية التي توضح بعض المقاصد
1- التوحيد و التعبد : انا انزلنا اليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصاً له الدين 2- إقامة الحق و العدالة: لقد ارسلنا رُسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط 3- وظائف الرسل: وما نرسل المرسلين الا مبشرين و منذرين 4- تعليم الحكمة: قد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من انفسم يتلو عليهم اياته و يزكيهم ويعلمهم الكتاب و الحكمة وان كانوا من قبل لفي ضلالٍ مبين 5- الهداية لمطالب الدين: ان هذا القرآن يهدي التي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجراً كبيراً 6- الرحمة والسعادة: وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خساراً
خصائص القران الكريم:
1- الحفظ من التحريف و الزيادة و النقصان و التغيير يقول الله عز و جل : إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون 2- اليسر و السهولة في قراءته وتعبده ( ولقد يسرنا القرآن فهل من مدكر) 3- المهيمن على ما قبله من الكتب ولا كتاب بعده (وأنزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب و مهيمناً عليه
مراحل جمع القرآن
1- المرحلة الاولى العهد النبوي 2- المرحلة الثانية في عهد أبي بكر الصديق 3- المرحلة الثالثة في عهد عثمان بن عفان
لماذا لم يجمع القرآن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم على هيئة مصحف
1- النبي كان يترقب تتابع نزول الوحي ، اذا كانت تنزل بعض ايات سورة من السور ثم تنزل آيات سورة اخرى ثم يستأنف الوحي آيات السور الاولى وهكذا حتى كمل التنزيل، لذلك استحالة جمع القرآن مباشرة عند نزوله في مصحف واحد 2- ترتيب القرآن الكريم وسوره لم يكن على حسب النزول بل على حسب ما هو في اللوح المحفوظ الذي بلغه الرسول عن طريق الوحي 3- كتابة القرآن مرتباً حسب نزوله واو تم ترتيبه حسب النزول لوقع اضطراب كثير من آياته ، وتداخلت آيات سور بآيات سور اخرى 4- المدة بين اخر ما نزل من القرآن و بين وفاته صلى الله عليه وسلم قصيرة جداً وهي غير كافيه لجمع القرآن بين دفتي مصحف واحد 5- دواعي الجمع في مصحف واحد لم يكن لها داعي و خاصة ان الرسول بينهم
الحكمة من تنزيله منجماً(مفرقاً)
1- تيسير حفظه وفهمه 2- تثبيت النبي صلى الله عليه وسلم 3- مساعدة للرسول لأي تحدي يأتيه من قومه و إثبات صدق نبوته 4- التدرج في تربيه الأمه و الاخذ بأحكام القرآن الكريم
غيب الماضي
إخبار القران عن أخبار الماضي و قصص الاقوام السابقين واخبار الصالحين وما أورده من معلومات تتعلق بهم، ووجه الإعجاز الغيبي في هذه الامور انها احداث ماضية لا علم لسيدنا محمد وقومه بها ولا سبيل على معرفته الا عن طريق الوحي الذي يتنزل عليه من عند الله ، ( تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها انت ولا قومك من قبل هذا فاصبر ان العاقبة للمتقين) مثال قصة فرعون وقومه عندما لحقوا بنبينا موسى فاعترضهم البحر جميعاً(فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آيةً وان كثيرًا من الناس عن آياتنا لغافلون)
غيب المستقبل
اخبر القرآن الكريم بأمور كثيرة ستقع في المستقبل ، ثم وقعت كما أخبره سبحانه وتعالى وهذا يؤكد ان من عند الله إذ لا يعلم الغيب الا الله تعالى * ومن أمثلة الاعجاز الغيبي في القرآن إخبار القرآن عن انتصار الروم على الفرس( الم غلبت الروم في أدنى الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بعض سنين لله الامر من قبل ومن بعد ويومئذٍ المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم) وأصل الحادثة ان فارس (وهم اهل اوثان) غلبت الروم (وهم اهل الكتاب) فشمت كفار مكة في النبي وصحبه فأنزل الله الايات السابقة تحديّاً للعرب وبشرى للمؤمنين لأن طائفة الإيمان ستنتصر لكن القرآن الكريم اخبر عن حدث غيبي مهم لم يستطع احد في ذلك العصر ان يغير منه في شيء او يكذبه، وهو شكل من اشكال الاعجاز الغيبي الذي جاء به القرآن الكريم وقد حدث ما تخبر به الله من انتصار الروم
المرحلة الثانية في عهد أبي بكر الصديق
استشعر عمر بن الخطاب خطورة الامر بذهاب شيء من القران بموت بعض القراء و الحفظه من الصحابه ففزع الى ابي بكر وأشار عليه بجمع القرآن و كتابته في مصحف واحد بدلاً من وجوده في صحف متعددة
المرحلة الثانية في عهد أبي بكر الصديق
استغرق جمع القرآن في عهد ابي بكر الصديق قرابة 15 شهر ، اذا بدأ بعد معركة اليمامة التي وقعت اواخر الساعة الحادية عشر للهجرة و اول السنة الثانية عشر للهجرة وانتهى قبل وفاة ابي بكرٍ الصديق وكانت في الشهر السادس من السته الثالثه عشر للهجرة وتم ذلك جمعاً و كتابةً قبل وفاته
الإعجاز اصطلاحاً
الامر الخارق للعادة ، إذا قرن بالتحدي يظهر الله على يد أنبائه ليكون دليلًا على صدق رسالتهم
اقسام القران الكريم
القرآن المكي القرآن للمدني
اسماء القران الكريم
الكتاب الفرقان القرآن النور الذِكر
إعجاز القرآن
عجز الناس وعدم قدرتهم ان يأتوا بمثله أو بسوره من سوره
كان لكل مرحلة من مراحل جمع القرآن أسباب خاصة
عهد النبي : زيادة التوثق للقرآن الكريم ، التحري في ضبط ألفاظه ، حفظ كلماته عهد أبي بكر: الخوف من ضياع شيء من القرآن بهلاك حفاظه وضياع ما عندهم مما كتب بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم عهد عثمان بن عفان : الخوف من الفتنة التي وقع فيها المسلمون بسبب اختلافهم في القراءة بحسب ما تعلموه من الاحرف التي نزل بها القرآن، المحافظة على كتاب الله من التبديل و التغيير
كان لكل مرحلة من مراحل جمع القرآن أسباب كيفية خاصة
عهد النبي: ترتيب الايات في سورها، كتابة الايات فيما تيسر من مواد كتابة مع عدم جمعه في مكان واحد عهد ابي بكر: جمع المكتوب في عهد النبي ونقله في مصحف مرتب الآيات إذ تجتمع كل سورة متتابعة في تلك الصحف من غير ان تجمع في مصحف واحد عهد عثمان بن عفان: نقل ما في مصحف أبي بكر في مصحف إمام ، نسخ مصاحف منه وإرسالها للآفاق لتكون مرجعا للناس عند الاختلاف
الاعجاز الغيبي: هو الاعجاز في الاخبار عن الغيب ويقسم لقسمين:
غيب الماضي غيب المستقبل
تعريف القرآن الكريم لغة
قيل ( وإنما سمي قرآناً لأنه يجمع السور فيضمها) فمعناه الجمع و الضم فهو قرآن: اي جمعته، وضممت بعضخ الى بعض القرآن من مادة قرأ و منه قرأت الشيء
المرحلة الاولى العهد النبوي- في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزلت عليه آيات دعا الكتاب، فأملا عليهم فيكتبونه ، وبذلك كان القرآن مكتوباً كله بآمر النبي صلى الله عليه وسلم في عهده
لماذا سمي القران الكريم بالفرقان
لانه يفرق بين الحق و الباطل و بين الحلال و الحرام( تبارك الذي نزل الفرقان على عبده)
لماذا سمي القرآن الكريم بالنور
لطرد الظلام من حياة الانسان ورد ذكر هذا الاسم في القران ( يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نوراً مبينا)
لماذا سمي القران الكريم بالكتاب
لعلاج الجهل والأمية ورد ذكر هذا الاسم في القرآن( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)
لماذا سمي القران الكريم بالذِكر
مأخوذ من التذكر لعلاج الغفلة و النسيان ورد ذكر هذا الاسم في ايات كثيرة من القرآن منها ( إنا نحن نزلنا الذِكر وإنا له لحافظون)
القران المدني
ما نزل بعد الهجره الى المدينة ولو كان خارج المدينة تمتاز السور بطول اياتها و كثرة تفاصيلها تتحدث عن اهل الكتاب و الجهاد و تمتاز بهدوء اسلوبها
مقاصد القرآن
مقاصد القرآن: هي الغايات التي إنزل القرآن لأجلها تحقيقًا لمصالح العباد المقاصد العامة: هداية الخلق، عمارة الارض ، اصلاح البشرية